البرتغال والمغرب وسويسرا وإسبانيا تضع آمالها على لاعبيها الكبار في ثمن النهائي
آخر تحديث GMT 13:38:58
المغرب اليوم -
دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل شركة طيران أمريكية تجبر أحد الركاب على ترك مقعده في الدرجة الأولى لصالح كلب مرافق مقتل 10 ركاب وإصابة 12 في تحطم طائرة في البرازيل مطار دمشق الدولي يُعلن تمديد تعليق الرحلات الجوية حتى الأول من يناير 2025 الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن باستهداف حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" إسرائيل تنفي مغادرة أي وفد لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة إلى القاهرة 10 جنود إيرانيين شباب لقوا حتفهم في حادث سقوط حافلة في واد غرب إيران سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق
أخر الأخبار

البرتغال والمغرب وسويسرا وإسبانيا تضع آمالها على لاعبيها الكبار في ثمن النهائي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - البرتغال والمغرب وسويسرا وإسبانيا تضع آمالها على لاعبيها الكبار في ثمن النهائي

نهائي مونديال قطر
الدوحة ـ المغرب اليوم

خلال مواجهة البرتغال مع سويسرا، وإسبانيا مع المغرب، في ثمن نهائي مونديال قطر، ستكون هناك أسماء مرشحة للعب دور مهم من أجل ترجيح كفة فرقها على حساب الأخرى.

وإذا كان النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو يستأثر بالاهتمام في كل مرة يخوض فيها مباراة في صفوف منتخب بلاده في مونديال 2022 وتتركز عليه الكاميرات، فإن القلب النابض للبرتغال هو صانع الألعاب برونو فرنانديز.

اهتمام وسائل الإعلام برونالدو وتقدير الرأي العام له، يجعل زملاءه يلعبون الأدوار الثانوية، بيد أن لاعب وسط مانشستر يونايتد فرنانديز بدأ يلفت النظر بوصفه صانع الألعاب الرئيس في صفوف فريقه، وسجل ثنائية سمحت لمنتخب بلاده بحسم التأهل إلى ثمن النهائي قبل الجولة الأخيرة.

وأجرى مدرب البرتغال فرناندو سانتوس تغييرات عدة للمباراة الأخيرة ضد كوريا الجنوبية لم تتضمن إراحة رونالدو، فخسرها 1-2 في الرمق الأخير؛ لكن البرتغال احتفظت بصدارة المجموعة، وستواجه سويسرا اليوم في ثمن النهائي.

قرّر سانتوس إراحة فرنانديز؛ لكن في غيابه فشل المنتخب البرتغالي في صناعة كثير من الفرص الواضحة، بينما فشل رونالدو (أفضل هداف على الصعيد الدولي) أيضاً في تشكيل أي خطورة أمام مرمى كوريا الجنوبية، قبل إخراجه في الدقائق الأخيرة.

بدأ فرنانديز الذي لم يعد زميلاً لرونالدو في صفوف مانشستر يونايتد، بعد أن ترك الأخير الفريق باتفاق ودي، يصبح اللاعب الركيزة في صفوف المنتخب البرتغالي، والقائد الحقيقي المرشح لحمل الشارة بعد اعتزال رونالدو.

كان فرنانديز المتحدث في المؤتمر الصحافي الأول للبرتغال، قبل المواجهة الأولى ضد غانا في مونديال قطر؛ حيث اضطر إلى الإجابة على جميع الأسئلة المتعلقة برحيل رونالدو عن مانشستر يونايتد.

ثم خلال المباراة، كان فرنانديز مهندس الفوز، بنجاحه في تمريرتين حاسمتين خلال فوز البرتغال على غانا 3-2، على الرغم من أن رونالدو دخل التاريخ في تلك المباراة، بعد تسجيله هدف الافتتاح من ركلة جزاء مشكوك في صحتها، ليصبح بالتالي أول لاعب يسجل في 5 نهائيات مختلفة في كأس العالم، وذلك بسن السابعة والثلاثين.

ويملك المنتخب البرتغالي لاعبين صاعدين في صفوفه، مرشحين لملء الفراغ الذي سيتركه اعتزال رونالدو في أحد الأيام، أبرزهم الجناح ميلان رافائيل لياو الذي تتهافت عليه أبرز الأندية الأوروبية، وغونزالو راموس الذي يتألق في صفوف بنفيكا هذا الموسم، وأندري سيلفا؛ لكن جميع هؤلاء بقوا أسرى مقاعد اللاعبين الاحتياطيين ضد كوريا، في حين فشل رونالدو في ترك أي أثر.

وعلى الرغم من سلاسة أسلوب برنارد سيلفا صانع ألعاب مانشستر سيتي، فإن فرنانديز بات القائد الفعلي لخط الوسط في صفوف البرتغال.

ففي المباراة ضد الأوروغواي سجل فرنانديز ثنائية، إحداها من ركلة جزاء، وحرمه القائم من أن يصبح أول لاعب يسجل ثلاثية في المونديال الحالي.

سيعود فرنانديز إلى صفوف بلاده اليوم، لأجل لعب دور قيادي في مواجهة سويسرا. ويتفوّق فرنانديز على رونالدو هذا العام؛ لا سيما من ناحية الأهداف في صفوف البرتغال؛ حيث سجل 7 أهداف في 11 مباراة، مقابل 3 فقط لرونالدو في 10 مباريات. وتطرّق فرنانديز إلى الهدف الذي احتسب له في مرمى الأوروغواي، بعد أن كان في بادئ الأمر لصالح رونالدو، وقال في المؤتمر الصحافي بعد تلك المباراة: «احتفلت (بالهدف) كما لو أنه لرونالدو... اعتقدت بأنه لمس الكرة. هدفي كان القيام بتمريرة عرضية له. نحن سعداء بالفوز بغض النظر عن هوية الذي سجل الهدف».

لطالما اتسمت أجوبة فرنانديز بالدبلوماسية عندما كان الأمر يتعلق برونالدو، ويقول: «كان حلماً لي اللعب إلى جانبه؛ لكن لا شيء يدوم» في إشارة إلى رحيل رونالدو عن مانشستر يونايتد.

يجيد فرنانديز وزن كلامه تماماً، كما يفعل عندما يقوم بتمريرة حاسمة، ولا شك في أن البرتغال تحتاج إلى رؤيته الثاقبة ونضوجه الفكري إذا ما أرادت التتويج بكأس العالم للمرة الأولى في تاريخها.

وفي صفوف إسبانيا، تكمن الآمال في قبضتي وقدمي حارس مرماها أوناي سيمون. ويعتمد مدرب إسبانيا لويس إنريكي أسلوباً قائماً على الاستحواذ، وأن يكون حارس المرمى شجاعاً بما يكفي لتمرير الكرة إلى زملائه القريبين منه، حتى عندما يكون ذلك تحت ضغط هائل من مهاجمي الخصم.

أحياناً لا تسير الأمور بشكل جيد؛ لكن المدرب حافظ على ثقته بسيمون، بغض النظر عن الانتقادات التي تلقاها بعد الأخطاء.

عاش سيمون أوقاتاً من الهلع أمام ألمانيا، خلال تعادل الفريقين 1-1؛ لا سيما في أواخر المباراة في دور المجموعات، بينما ارتكب خطأ لدى تسجيل اليابان هدفها الأول، لتمهيد الطريق أمام الأخيرة للخروج بفوز مفاجئ منحها صدارة المجموعة.

واجهت إسبانيا خطر الخروج لثلاث دقائق، قبل أن تنقذها ألمانيا بقلب تخلفها أمام كوستاريكا 1-2 إلى فوز 4-2. وسيواجه «الماتادور» المغرب في ثمن النهائي اليوم.

وقال لويس إنريكي بعد المباراة: «لقد سجلوا هدفين ضدنا، ولو كانوا بحاجة إلى هدفين آخرين، لكانوا سيسجلونها أيضاً، أنا متأكد من ذلك».

مع تقدم إسبانيا 1-0 في مواجهتها ضد اليابان في بداية الشوط الثاني، لعب سيمون الكرة إلى أليخاندرو بالدي الذي تعرض للضغط على الفور وفقد الكرة، ليسدد ريتسو دوان الكرة في شباك سيمون من مشارف المنطقة.

لمس سيمون الكرة، وربما كان بمقدوره التصدي لها، في حين ادعى البعض أن حارس مرمى مانشستر يونايتد ديفيد دي خيا كان سينقذ الكرة.

وقال نجم إنجلترا السابق غاري نيفيل، المحلل في قناة «آي تي في» إن سيمون بدا «نقطة ضعف حقيقية» بالنسبة لمنتخب إسبانيا، ودافع عن دي خيا.

ومع ذلك، لم يكن إنريكي في وارد استدعاء دي خيا؛ حيث اختار ديفيد رايا من برنتفورد، وروبرتو سانشيز من برايتون، احتياطيين لسيمون، وذلك لأن الاثنين أكثر راحة في التعامل مع الكرة بأقدامهم.

لا يملك الحارسان الاحتياطيان فرصة كبيرة لحلول أحدهما أساسياً؛ لأن إنريكي أكد أن سيمون (25 عاماً) هو الحارس رقم واحد في المنتخب. وقال بعد التعادل مع ألمانيا: «لو لم يُجِدْ أوناي اللعب بشكل جيد بقدميه، لما كان حارس مرمى المنتخب الوطني. أوناي سيمون لديه كل ما يحتاجه حارس مرمى إسبانيا».

ويؤكد إنريكي أنه لا يقلق عندما يرتكب سيمون خطأ ما، ما دام ينفذ الخطة الموضوعة له.

واختار إنريكي سيمون بعد أن لفت الأنظار في المواسم الأخيرة في صفوف أتلتيك بلباو، بعد أن حل بدلاً من كيبا أريسابالاغا المنتقل إلى تشيلسي مقابل رقم قياسي بلغ 87 مليون يورو. وانضم إلى صفوف منتخب إسبانيا للمرة الأولى عام 2020، قبل أن يتم اختياره ضمن التشكيلة الرسمية لكأس أوروبا الصيف الماضي.

في النهائيات، ارتكب سيمون خطأ ضد كرواتيا؛ حيث فشل في تشتيت كرة بيدري لتتلقى شباكه هدفاً؛ لكنه تألق في حصة ركلات الترجيح ضد سويسرا ليعوض خطأه بعض الشيء.

لم يستطع تكرار الأمر ضد إيطاليا في نصف النهائي، لتبلغ الأخيرة المباراة النهائية في طريقها لإحراز اللقب.

ويؤكد سيمون أنه سعيد بالثقة التي منحها المدرب له: «هذا هو الأسلوب الذي يريده المدرب، وقد أقنعني به، وأنا مرتاح لذلك». وقد لمَّح إنريكي إلى أن فريقه قد يعمل على أن يكون أكثر واقعية من خلال التمريرات الطويلة؛ معتبراً أن الخسارة أمام اليابان كانت بمثابة التحذير له، وقال في هذا الصدد: «إذا كان لدينا حظ لتسجيل هدف السبق ضد المغرب، فإنه سيرمي بكل شيء. يجب أن يكون هذا بمثابة تحذير بأن هذا الأمر قد يحدث»؛ لكن نظراً لثقة إنريكي بالأسلوب الذي يعتمده، فقد يطلب من سيمون الاستمرار في الاستراتيجية الحالية. وختم سيمون: «يمكن أن يولّد ذلك وضعاً متوتراً، وسيزداد الضغط في مباريات خروج المغلوب. هذه هي الطريقة التي يلعب بها المنتخب الوطني. لقد اعتدت اللعب بهذه الطريقة، وأنا واثق من اللعب بهذه الطريقة، وكل الفريق يثق بي».

وفي المغرب، أكد حكيم زياش جناح تشيلسي الإنجليزي بأدائه الرائع في قطر صواب ثقة مدربه وليد الركراكي في قيمته ومؤهلاته، للعب دور مؤثر مع «أسود الأطلس» عندما قرر إعادته إلى التشكيلة.

ودخل الاتحاد المغربي للعبة بقيادة المدرب الركراكي وزياش رهانين صعبين في العُرس العالمي: الأول بقراره التضحية بالمدرب البوسني خليلوذيتش على الرغم من قيادته «الأسود» إلى النهائيات للمرة السادسة في تاريخهم، من أجل تلبية المطالبة الشعبية بعودة زياش إلى التشكيلة، بعد اعتزاله اللعب دولياً لخلاف مع الأخير.

حتى الآن، برز زياش بشكل لافت، وساهم في التعادل الثمين أمام كرواتيا (صفر-صفر)، واختير أفضل لاعب في المباراة الثانية ضد بلجيكا التي انتهت بفوز «أسود الأطلس» بثنائية نظيفة، ثم سجل هدف الافتتاح في الانتصار على كندا 2-1 بالجولة الأخيرة لدور المجموعات. واتهم خليلوذيتش زياش بأنه «لا يمكن الوثوق به، ويثير المشكلات (في صفوف المنتخب) ولا يساند زملاءه؛ لكن ما قدمه نجم تشيلسي وأياكس أمستردام السابق يؤكد عكس ذلك، ويبعث برسائل عدة إلى منتقديه. وعنه يقول الركراكي: «هذا اللاعب مذهل، بعودته عادت الروح إلى صفوف المنتخب المغربي. يقول كثير من الناس عنه إنه شخص مجنون ولا يمكن إدارته وقيادته مع مجموعة، ولا يمكنه مساعدة الفريق؛ لكن ما لاحظته شخصياً هو أنه عندما تمنحه الحب والثقة يمكنه أن يموت من أجلك».

وأضاف: «هذا ما منحته له، وقد ردّ لي الثقة التي وضعتها فيه، وإلى عديد من الجماهير المغربية التي طالبت بعودته إلى صفوف المنتخب». ومن المتوقع أن يكون زياش هو مصدر الخطر على الإسبان اليوم.

رسالة أخرى بعث بها زياش، عندما أكد عدم أحقيته بجائزة أفضل لاعب في المباراة ضد بلجيكا، ومنح «الفضل إلى المجموعة» حين قال في المؤتمر الصحافي: «لا أستحق الفوز بجائزة رجل المباراة. جميع اللاعبين يستحقونها... قدمنا مباراة قوية. عرفنا كيف ندافع جيداً ونستغل أخطاء الخصم، خلال الركلات الثابتة أو الهجمات المرتدة».

وفي سويسرا، ما زال المخضرم شيردان شاكيري (31 عاماً) يؤكد أنه القائد المحنك القادر على صناعة الفارق مع منتخب بلاده.

وأحرز السويسري شيردان شاكيري هدفاً في شباك صربيا (3-2) في مرحلة المجموعات، ليصبح أول سويسري يهز الشباك في 3 نسخ للبطولة، بعد التسجيل في نسختي 2014 و2018، ولم يفعل ذلك سوى لاعبين آخرين، هما: ليونيل ميسي، وكريستيانو رونالدو. كما يتخلف بفارق هدف واحد عن الرقم القياسي لعدد الأهداف في كأس العالم على مستوى لاعبي منتخب سويسرا (6 أهداف) أحرزها سيب هوجي جميعاً في نسخة عام 1954.

وقبل مواجهة البرتغال، قال شاكيري: «نتوقع مواجهة ملتهبة. من المهم الآن كيفية التعامل مع الضغوط. نحن بحاجة إلى تقديم أداء مميز. البرتغال فريق جيد، سنحاول أن نسبب لهم مشكلات كثيرة. إذا قدم الجميع أفضل أداء فأنا متأكد من أن لدينا فرصة للتأهل لدور الثمانية».

قد يهمك ايضاً

"الفيفا" يكشف عن المباراة الأوسع حضورا في مونديال قطر

المنتخب المغربي لن يكتفي بما حققته وعازم على مواصلة المشوار في مونديال قطر

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

البرتغال والمغرب وسويسرا وإسبانيا تضع آمالها على لاعبيها الكبار في ثمن النهائي البرتغال والمغرب وسويسرا وإسبانيا تضع آمالها على لاعبيها الكبار في ثمن النهائي



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 09:56 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

المغرب تصنع أول دواء من القنب الهندي لعلاج الصرع
المغرب اليوم - المغرب تصنع أول دواء من القنب الهندي لعلاج الصرع

GMT 13:38 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

نيللي كريم تجتمع مع روبي وكندة علوش في "جاني في المنام"
المغرب اليوم - نيللي كريم تجتمع مع روبي وكندة علوش في

GMT 18:10 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 09:12 2024 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

لاعبو منتخب "الأسود" يؤكدوا ثقتهم في الركراكي

GMT 08:54 2023 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

العام الحالي 2023 الأكثر حرّاً في التاريخ المسجّل

GMT 16:07 2023 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

علماء الآثار يزعمون اكتشاف "خريطة كنز عملاقة"

GMT 05:19 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

زينّي حديقة منزلك بـ"فانوس الإضاءة الرومانسي"

GMT 09:00 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

" ديور " تطرح ساعات مرصعة بالألماس

GMT 18:37 2016 الأحد ,03 إبريل / نيسان

شيرى عادل فى كواليس تصوير "بنات سوبر مان"

GMT 02:51 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين سعيدة بنجاح "سابع جار" ودورها في "عائلة زيزو"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib