نتائج مبشرة للعلاج الجيني بشأن أمراض العين الوراثية
آخر تحديث GMT 00:51:20
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

نتائج مبشرة للعلاج الجيني بشأن أمراض العين الوراثية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - نتائج مبشرة للعلاج الجيني بشأن أمراض العين الوراثية

استعادة البصر أصبح ممكنًا
واشنطن ـ أ.ش.أ

توصلت دراسة طبية جديدة إلى نتائج مبشرة لاستغلال العلاج الجينى لتحسين أمراض العين الوراثية، والعمل على استعادة البصر بين المرضى الذين فقدوا الرؤية فى حالة تسمى "بالعمى الجزئى الخلقى " الموروث ####(LCA)####.

وأوضح العلماء أنه على الرغم من أن التحسينات ليست دائمة ، إلا أن المكاسب والنتائج الإيجابية الذى يحققها العلاج الجينى لتلك الحالات لا يزول قبل ما بين 1 – 3 أعوام.

وقال الدكتور " صموئيل جاكوبسون " أستاذ أمراض العيون بجامعة "بنسلفانيا" الأمريكية والباحث فى " المعهد الوطنى لطب العيون" ، أن العلاج الجينى لحالات " العمى الجزئى الخلقى" قد أثبت فعاليته فى تحسين الرؤية فى حالات الشبكية التى كانت غير قابلة للعلاج أو الشفاء فى وقت سابق، مشيرا إلى أنه على الرغم من عدم ظهور الإصدار الحالى من العلاج ليصبح علاجا دائما ، إلا أننا نأمل تطوير وسائل معرفية أكثر تعمل على تحسين فرص العلاج بحيث يمكن أن تعيد الإبصار لفترات أطول بين المرضى .

كان العلماء الأمريكيون قد بدأوا أبحاثهم فى عام 2007 ، على نحو 15 شخصا عانوا من هذه الحالة المرضية فى العين ، ليتم حقنهم بعدد من الفيروسات تحمل جينات معينة.

وقد لوحظ أنه فى غضون أيام من الحقن ، استطاع بعض المرضى من زيادة قوة إبصارهم ، ليصبحوا قادرين على رؤية الأضواء الخافتة التى لم تكن لديهم القدرة على رؤيتها فى السابق .

وقال الدكتور " بول النخل " مدير المعهد الوطنى للعيون " فى الولايات المتحدة – فى معرض الدراسة التى نشرت فى العدد الحالى من مجلة " نيو إينجلاند جورنال أف ميديسين " الطبية على الإنترنيت - أن ست سنوات من البيانات تظهر أن نهج العلاجى بواسطة الجينات يعد نهجا آمنا ويعمل على تحسين الرؤية بين الكثير من مرضى " العمى الجزئى الخلقى" .

يأتى ذلك فى الوقت الذى أكد فيه العلماء على أنه كما هو الحال مع أى تطبيق لعلاج مشكلات فى الرؤية والإبصار ، هناك حاجة لإجراء المزيد من الأبحاث لفهم طبيعة وآلية البيولوجيا الكامنة ، وكيفية استخدامها أو استعادة الخلايا المستقبلة للضوء فى العين.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نتائج مبشرة للعلاج الجيني بشأن أمراض العين الوراثية نتائج مبشرة للعلاج الجيني بشأن أمراض العين الوراثية



GMT 19:44 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib