صفعة قاسية لفيكتور فالديز ودي خيا بعد قصدهما لعرين الشياطين
آخر تحديث GMT 11:10:20
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً عشرات المتطرفين اليهود بمدينة الخليل يحاولون مهاجمة رئيس القيادة المركزية لجيش الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان
أخر الأخبار

صفعة قاسية لفيكتور فالديز ودي خيا بعد قصدهما لعرين "الشياطين"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صفعة قاسية لفيكتور فالديز ودي خيا بعد قصدهما لعرين

فيكتور فالديز ودي خيا
لندن - المغرب اليوم

تلقى  حراس المرمى الإسبان درسًا قاسيًا؛ مما آلت إليه الأمور مع الحارسين دي خيا وفيكتور فالديز اللذين رحلا صوب فريق "مانشستر يونايتد" العريق المنافس في الدوري الانجليزي الممتاز لكرة القدم، وحملا معهما الأحلام والهموم أيضًا.

ولأن ما حدث مع دي خيا كان مدعاة للسخرية والتندر في أوساط الصحافة الكتالونية والعالمية؛ فإن عنوانًا مثيرًا كان كتبه باتر وردم في جريدة "الملاعب" الأردنية مطلع التسعينات، لا يزال عالقا في ذاكرتي، وكان حرفيا: "سانشيز طالق وزامورانو ناشز"، وجاء ذلك إثر حياة حافلة لقلبي هجوم "ريال مدريد" المكسيكي أوغو سانشيز والتشيلي ايفانو زامورانو "الرهيب" انتهت في طريقة لا تتلاءم مع حجم وبراعة العملاقين.

وها نحن، اليوم، نتابع التخبط والتسرع الذي يحيط في جيل من اللاعبين في عصر "الديجتال" والمال، من خلال مسيرة حارس مرمى "برشلونة" الذي أدار ظهره لكل العروض والدعوات الجماهيرية؛ للبقاء في أوساط ناد باتت عدد انجازاته في العام الواحد تقترب مما كان يحققه "الشياطين الحمر" في عقود، ومع ذلك ركب رأسه ورحل ليجابه بالنسيان.

فبعد الإصابة التي أقعدته نحو عام ونيف، استيقظ؛ ليجد أركان دي خيا ثابتة وراسخة أكثر مما ينبغي لحارس شاب صغير لم يحلق لحيته بعد، والنتيجة القرار الأسوأ في الحياة؛ وبالتالي المعاملة كـ"ناشز" مطلوبة لبيت الزوجية الذي عافته وعليها أن تستسلم لحقيقة أنّ زوجة وربما زوجات أخريات في بيتها، وهذا حينما كان دي خيا وروميرو يسيطران على الموقف،  واقترف خطئا في مباراة ودية وعليه أن ينتظر المعجزة ليذهب نهاية العام إلى تركيا كما يعتقد.

ويغلب في الصدد نفسه، أن يكون الطلاق "البائن" بينونة كبرى وقع مع دي خيا على الأقل معنويًا، فالنادي الذي يعتبر نفسه في الصفوة العالمية؛ لا يتوقع أن يتسامح مع الحارس الذي فضل عليه ناد آخر من خلال هذه الطريقة، حتى لو كان "ريال مدريد"؛ ليرحل عن قلعة "اولد ترافورد" والجمهور يغلي.

وعليه فلا يتوقع أن يلعب إلا في حالتين؛ أولهما: إصابة روميرو الذي يبلي بلاء حسنًا في الدوري كما أنه مصطفى ومختار من قبل فان جال الذي جلبه من "سمبدوريا" بعدما تابعه في الدوري الهولندي، أو عدم جاهزية لا روميرو ولا فالديس للعب في مباريات الكأس أو "الشامبيونزليغ"، وغير ذلك ستكون مقاعد الاحتياط المكان الوحيد الذي سيجلس عليه دي خيا في انتظار انتهاء عدة الطلاق.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صفعة قاسية لفيكتور فالديز ودي خيا بعد قصدهما لعرين الشياطين صفعة قاسية لفيكتور فالديز ودي خيا بعد قصدهما لعرين الشياطين



GMT 14:55 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 22:23 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مباحثات عباس وبوتين لوجود فلسطين في البريكس

GMT 05:47 2023 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

أول مواطن تركي يسافر إلى محطة الفضاء الدولية

GMT 14:44 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

 المؤشر نيكي يهبط 0.57% في بداية التعامل بطوكيو

GMT 10:31 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاتجاهات في عام 2018 تحمل التكنولوجيا إلى مناطق مخيفة

GMT 05:02 2017 الجمعة ,28 إبريل / نيسان

رباه..إنهم يلقنون فرنسا الديمقراطية !!!

GMT 00:32 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

عمرو موسي يتصدر الأكثر مبيعًا بـكتابيه

GMT 21:19 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الصين لـ4.8%
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib