الدار البيضاء - جميلة عمر
كشفت مصادر أمنية عن وجود استنفار في بوزنيقة وابن سليمان ومليلة، بعد تفجير سلسلة فضائح جنسية بطلتها مراهقات اختلفت طرق تصويرهن، وتوحدت في الطريقة التي انتشرت بها المقاطع المصورة.وبيّنت المصادر أن هناك 3 أشرطة، إذ ظهرت في المقطع الأول فتاة من مدينة بوزنيقة عارية تماما ويقوم شخص بتصويرها بواسطة هاتف محمول داخل غرفة نوم، وتستعرض الفتاة مفاتنها وهي عارية أمام "الكاميرا"، وتتبادل أطراف الحديث مع الشخص الذي كان يصورها في الغرفة، وتطلب منه عدم تصوير وجهها، قبل أن يخل بالاتفاق الذي أبرمته معه وركز أكثر على تصوير الوجه، لتبدو ملامحها أكثر وضوحا.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر