رامي عياش يُصرح أن التضامن مع المغرب واجب إنسانى
آخر تحديث GMT 08:58:15
المغرب اليوم -
ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان الشرطة البريطانية تُغلق السفارة الأميركية فى لندن بعد انفجار طرد مشبوه عثر عليه بالمنطقة الجيش الإسرائيلي يُصدر أمراً بإخلاء 3 قرى في جنوب لبنان وانتقال السكان إلى شمال نهر الأولى الشرطة البرازيلية تتهم بشكل رسمي الرئيس السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لقلب نتيجة انتخابات 2022 بالتعاون مع مؤيديه المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية علي مدينة تدمر الي 92 شخصاً
أخر الأخبار

رامي عياش يُصرح أن التضامن مع المغرب واجب إنسانى

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رامي عياش يُصرح أن التضامن مع المغرب واجب إنسانى

الفنان اللبناني رامي عياش
الرباط - كمال العلمي

يعد الفنان اللبناني رامي عياش من أبرز الفنانين الذين يمتلكون قاعدة جماهيرية كبيرة ويتمتعون بشعبية واسعة بالمغرب، وهو لا يخفي مدى حبه وتعلقه بالمملكة منذ سنوات طويلة، الأمر الذي دفعه إلى الاستثمار في مشاريع خاصة والانخراط في مبادرات خيرية بالمغرب.

وحل عياش في الأيام الماضية بالمغرب، للقيام بمبادرة تضامنية إثر الزلزال الذي ضرب منطقة الحوز وخلف فاجعة إنسانية، حيث قام بالتوجه إلى أحد مراكز تحاقن الدم من أجل التبرع بدمه ودعوة محبيه إلى القيام بالأمر نفسه، في مبادرة إنسانية نالت ثناء وإشادة واسعة من المغاربة عبر منصات التواصل الاجتماعي.

في هذا الحوار يتحدث رامي عياش عن مبادرته الخيرية، وجمعيته الخاصة بدعم الطفولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إضافة إلى مواضيع فنية متنوعة.

حدثنا عن مبادرتك الخيرية بالمغرب بعد فاجعة زلزال الحوز.
هذا واجب إنساني على كل شخص، وليس واجبا فنيا فقط. أنا أحب المغرب من قلبي، والشعب المغربي أهلنا وأحبابنا، فأحسسنا بالوجع مثلما مر علينا في لبنان. ولما مر بلدي بأزمات كان الشعب المغربي كله دائما معنا، وجلالة الملك كذلك كان موجودا، فالحب يجمعنا، وإن شاء الله تكون آخر الأزمات.

الفن رسالة، فما هي رسالتك كفنان من خلال ما تقدمه؟
أن يبقى الفن نظيفا، والاسم نظيفا، ولا يدخل الفنان في موجات فنية، لأنها فقط “ترند”. يجب الحفاظ على الأصول والمبادئ التي تربى عليها الفنان، فبهذه الطريقة يبقى هناك دفء في الفن ونحافظ على إرث جميل تعلمناه كفنانين من الرحابنة والست فيروز وعبد الوهاب الدكالي، وغيرهم من كبار الفنانين.

لماذا لم يستطع الجيل الجديد من الفنانين في لبنان حمل مشعلكم كنجوم بالوطن العربي؟
الإعلام هو السبب، في نظري، فهو يستطيع أن يسلط الضوء على الشباب الجدد، ويفرض على الفنانين والنجوم أن يهتموا بهم.

أنا شخصيا أقدم في المسارح والأماكن التي أملكها مواهب جديدة تغني، وأتبنى مواهب وأشتغل عليها وأعطيها أغاني، لأنني عندما كنت صغيرا كنت أتمنى أن يهتم بي أحد ما ويتبناني فنيا؛ فالأكيد أنه من الواجب علي القيام بالأمر نفسه اليوم. لكن على الإعلام أيضا أن يقوم بالضغط علينا لكي يتم الانتباه إلى فنانين آخرين من أجل الإرث الفني.

ما هي الأهداف التي تنبني عليها جمعية “عياش للطفولة” بالمغرب؟
بكل فخر أسست الجمعية بالمغرب قبل بيروت، حيث قمنا تقريبا بتغطية أكثر من أربعة آلاف طفل بالتعليم المجاني منذ بدايتنا، وحتى حفلاتنا يذهب مبلغ مهم من ريعها إلى يومنا هذا للعمل الخيري، لسبب واحد هو إيماننا بالعلم بكل بلدان الوطن العربي، لأنه مفتاح لتأسيس جيل جديد من الأطفال والشباب يكون لهم مستقبل بالمنطقة. والمغرب نحبه، وأقل شيء هو أن يكون لدينا الاتجاه نفسه ببلدنا وبالمغرب، والحمد لله أننا نجحنا كثيرا، ووجدنا أصداء جميلة، فهناك تلاميذ تخرجوا أحسن تخرج وشرفونا.

قدمت العديد من الحفلات بالمغرب على مدار سنوات، فمتى موعد الأغنية المغربية التي ينتظرها جمهورك؟
صحيح، أنا أيضا أنتظر ذلك، وأفتح المجال أمام جميع الشعراء والكتاب المغاربة لكي يقدموا لي ويقترحوا علي ويسمعونني أغاني، لأنني أرغب في ذلك بشدة، وهذا أمر واجب، و”إن شاء الله خير”.

أنا من أول الفنانين العرب الذين أعادوا توزيع أغنية المسيرة الخضراء منذ 15 سنة، وعندما قدمتها تم تكريمي بشكل كبير في المغرب، وحظيت بشكر كبير من العائلة الملكية والجمهور المغربي، فجعلت كل الفنانين العرب يعودون لتقديم الأغنية بمهرجانات المغرب، وبعد ذلك قدمت أغنية “الله الوطن الملك”. أنا أحب الأعمال الغنائية المغربية وآمل امتلاك أغنية خاصة بي.

ما رأيك في تجربة الذكاء الاصطناعي في استنساخ الأصوات؟ وهل يشكل ذلك خطرا على مستقبل الفن؟
والله أنا أخاف عندما يتحدثون عن هذا الموضوع، فاللهم أبعد عنا شر التكنولوجيا وعن أولادنا إن شاء الله يا رب.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

رامي عياش يُطلق مُبادرة إنسانية لضحايا الزلزال المدمر الذي ضرب المغرب

رامي عياش يطرح "لمة الحبايب" بمشاركة زوجته

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رامي عياش يُصرح أن التضامن مع المغرب واجب إنسانى رامي عياش يُصرح أن التضامن مع المغرب واجب إنسانى



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:12 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

بيب غوارديولا يكشف سبب تمديد تعاقده مع مانشستر سيتي
المغرب اليوم - بيب غوارديولا يكشف سبب تمديد تعاقده مع مانشستر سيتي

GMT 22:23 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مباحثات عباس وبوتين لوجود فلسطين في البريكس

GMT 05:47 2023 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

أول مواطن تركي يسافر إلى محطة الفضاء الدولية

GMT 14:44 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

 المؤشر نيكي يهبط 0.57% في بداية التعامل بطوكيو

GMT 10:31 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاتجاهات في عام 2018 تحمل التكنولوجيا إلى مناطق مخيفة

GMT 05:02 2017 الجمعة ,28 إبريل / نيسان

رباه..إنهم يلقنون فرنسا الديمقراطية !!!

GMT 00:32 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

عمرو موسي يتصدر الأكثر مبيعًا بـكتابيه

GMT 21:19 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الصين لـ4.8%

GMT 16:24 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

كيفية إنشاء أحداث خاصة في تطبيق واتساب

GMT 20:46 2023 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

الحكومة المغربية تُصادق على إحصاء السكان

GMT 11:04 2023 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

صافرات الإنذار تدوي في مستوطنات غلاف غزة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib