القاهرة ـ المغرب اليوم
شاركت زينة صورة تجمعها بشقيقتها ياسمين عبر "إنستغرام"، إلا أنّ متابعيها لم يلتفتوا إلى الشّبه الكبير بينهما، وركّزوا فقط، على واقعة اتّهامها بالسّرقة، إلا أنّ الجمهور انصرف عن التّعليق على الشّبه بينهما، وركّز أغلبهم في الدّفاع عنها في واقعة اتّهامها بالسّرقة والتّحريض على سرقة "إنسيال ألماظ"، من فيلا رجل أعمال، وسط إبراز بعض الإعجابات بها، وبشقيقتها.
وقالت مامي إحدى المتابعات: "افتكرتها للوهله الأولى روجينا تقصد أختها"، وتابعت أخرى وتدعى علا: "عسليات إنتوا الاتنين"، وقالت سلمى: "جميلة أكيد"، إلا أن أغلب التعليقات جاءت مساندة زينة في واقعة السرقة، فأوضحت إحدى المتابعات وتدعى شيماء: "زينة أنا مش مصدقة الإشاعات دي هي إيه الناس دي ما بتصدق تقول أي حاجة.. طيب هم بيستفيدوا إيه من الكلام الفاضي اللي بيعملوه دا؟"، وقال آخر: "حسبي الله ونعم الوكيل في اللي بيأذوك بكدبهم وإشاعاتهم السخيفة الله ياخد فيهم الحق أنت أطيب قلب حب العمر كله".
كانت الأيام الماضية شهدت ملابسات جديدة حول اتّهام الفنانة المصريّة، زينة، بالتّحريض على سرقة "إنسيال ألماظ"، من فيلا رجل أعمال، بعدما كشفت كاميرات المراقبة بـ"الكمبوند"، دخول وخروج سيارة الفنانة، واصطحابها لخادمة أجنبية، تحمل علبة هدايا بيدها.
ونشرت زينة عبر "إنستغرام" صورة لها مع إحدى صديقاتها، وسألها أحد متابعيها قائلا: "ممكن تطمنيني عن الحادثة الأخيرة الموجهة لحضرتك.. إني أحبك في الله ويؤسفني الخبر الأخير"، وردّت "زينة" على السؤال قائلةً: "كذب في كذب".
كانت تحقيقات نيابة القاهرة الجديدة بيّنت أنّ شاهد الإثبات فرد الأمن، أثبت حضور الفنانة زينة فجر يوم الواقعة إلى "الكمبوند"، وقامت بالسّؤال عن فيلا لشخص وهميّ.
وأضاف في تحقيقات النيابة، أنّ الفنانة زينة، غادرت "الكمبوند" ثمّ عادت مرّة أخرى، وأوقفت سيارتها أمام فيلا "صاحبة البلاغ".
وبيّنتْ التحقيقات أنّ كاميرات المراقبة سجّلت خروج الخادمة الأجنبية، تحمل في يدها "علبة" هدايا صغيرة، ثمّ استقلّت السّيارة بصحبة الفنّانة، وغادرت "الكمبوند"، وسجلت الكاميرات هروب المتّهمة بالسّرقة فيها، وتمّ التّحفّظ على مقطع الفيديو.
يُذكر أنّ زينة تشارك الفنان تامر حسني، بطولة فيلم "كل سنة وأنت طيب"، من تأليف محمد عبدالمعطي، وإخراج هادي الباجوري.
قد يهمك أيضا :
الفنانة ڭزينة عويطة تطرح أحدث أغنياتها باللغة الإنجليزية
نجوم الفن يدافعون عن مي عز الدين ويردُّون على الانتقادات
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر