صحفي بريطاني يدافع عن سيرينا وليامز أمام تصريحات بات كاش
آخر تحديث GMT 06:19:55
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد الشرطة البرازيلية تعتقل خمسة أشخاص متورطين في محاولة انقلاب خططوا فيها لقتل الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ونائبه جيش الاحتلال يُفيد بإصابة نحو 11 جندياً إسرائيلياً في معارك جنوب لبنان خلال 24 ساعة فقط استشهاد أكثر من 43970 فلسطينيًا وإصابة 104,008 آخرين منذ أن شنت إسرائيل حربها على غزة منذ السابع من أكتوبر استقالة رئيس أبخازيا أصلان بجانيا بعد احتجاجات ضد اتفاقية استثمارية مع روسيا السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر
أخر الأخبار

أكّد أنَّه من أعظم الأخطاء الرياضية التي شهدها التاريخ

صحفي بريطاني يدافع عن سيرينا وليامز أمام تصريحات بات كاش

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صحفي بريطاني يدافع عن سيرينا وليامز أمام تصريحات بات كاش

لاعبة التنس الأميركية سيرينا وليامز
لندن ـ كاتيا حداد

نشرت صحيفة "غارديان" البريطانية السبت، تقريرًا للصحفي الرياضي "بارني روناي"، والذي يتحدث فيه عن بطلة التنس الأميركية "سيرينا ويليماز" والصعوبات التي قابلتها خلال فترة لعبها، خصوصًا من لاعب التنس الأسترالي "بيت كاش".

ويؤكد روناي أنَّه بالنسبة للصحفيين الرياضيين، "يميلون إلى الاعتزاز بتلك اللحظات، حين يصلون إلى هناك أولًا، ذلك الوقت عندما تصبح الصحافة في مهب الريح وتتحول إلى احمرار العيون نحو الملعب، وتجد نفسك فجأة تحتاج لبعض الرؤية المستقبلية، النجم الرضيع وبطل العالم، والرجل والطفل العبقري الرياضي الصاعد المجهز في سلة مهملات حضارية، ولكن بالطبع هذا لا

يحدث في كثير من الأحيان، فمعظم الوقت، يطرح المستقبل نفسه، ويحدث ذلك فقط لمجرد البحث عن طريقة أخرى، وعلى سبيل المثال، عندما كنت في انسبروك في حزيران/ يونيو 2007، لحضور مباراة إسبانيا وروسيا، لحظة حضور مباراة لأعظم فريق كرة قدم دولي في العصر الحديث، والذي بدأ بسلسلة من 19 بطولة جمع من خلالها ثلاث جوائز وأسطورة لعب جماعية مجيدة".


ويضيف:" فقد كتبت أنَّ الفريق الإسباني لم يكن سيئًا، فقد كانوا يحتاجون لإسقاط تشافي، حيث الكثير من التمريرات، نعم تشافي أعظم لاعب خط وسط في عصره، والذي عرف نمط البطولة مثلما لم يفعل أي لاعب في التاريخ، فهو مشكلتك، بمجرد الذهاب إلى الأمام، يضرب فرناندو".

ويتابع روناي:" أذكر تلك المباراة بسبب أخبار هذا الأسبوع عن لاعبة التنس الأميركية سيرينا ويليامز، والتي احتفظت بتصنيفها الأولى عالميًا، حتى في الماضي قبل السويسرية مارتينا هينفش، والتي احتفظت بلقب المصنفة الأولى لفترة طويلة، حيث حافظت على مستواها رغم الإصابة المزمنة لركبتها في نهائيات بطولة التنس في سنغافورا، وبالتالي يضمن أنَّها تتفوّق العام المقبل على المعمرة ويليماز وماريا شارابوفا في سن الـ33".

ويلفت:" في لحظات كهذه، تتحول أفكاري إلى لاعب التنس الأسترالي بات كاش، والذي كتبت عنه منذ سبع سنوات أنه بالتأكيد واحد من أعظم الأخطاء الرياضية قي التاريخ، بعمود في صحيفة، والذي نفى أنَّ وليامز على حد السواء خسرت قضية ومخدوعة، فهو لاعب يحظى باهتمام محدود يفتقر إلى الثبات والتطبيق للعودة والفوز ببطولات التنس، ولكن لأكون منصفًا، حصل كاش على بعض الأدلة لدعمه وقام بتكوين قضيته ذات بعد النظر الخاطئ".

ويرى "روناي" أنَّ الحقيقة تظل دائمًا هناك، جزء من لاعبي التنس يريد لسرينا أن تفشل، لتتحول وتصبح على نفس الطريق الخطأ أو في ثغرة أو سهو، منذ عام 2005 في بطولة أستراليا المفتوحة، تم إجبارها على إنكار أنَّها انتهت، وهي النقطة التي عزَّزت فوزها بالبطولة، وبعد عامين ظهر كاش، وقد تم وضعه في مزبلة التاريخ دون أن يغضب، ولكنَّه حزن قليلًا.

ومنذ ذلك الحين، فازت سيرينا بـ11 لقبًا بطوليًا وميداليتين ذهبيتين أوليمبية، هي فقط لم تهزم شارابوفا في نهائي بطولة استراليا المفتوحة، فقط سحقتها في ساعة واحدة، وقامت بذلك بكل شرف.

ويوضح أنَّ كاش يحاول فقط نشر الأخبار الخاطئة حول سيرينا بدلًا من محاولة نشر الحقائق الخاصة بها، ولكن شعور العداء تجاهها يتزايد بنوع من الغموض.

ما يحدث هو بالطبع سوء فهم لأساسيات كيفية عمل الرياضة، ربما سرينا لم تبني خطوطًا طويلة مع السويسرية مارتينا هينغيس، والتي تلعب التنس كنوع من العقاب في الهندسة والفيزياء، ربما لا تمتلك لمسة ناعمة من البولندية اغنيسكا رادفانسكا، والتي تفسر الرياضة على أنّها مجموعة لحظات مهندسة وجميلة، حيث إنَّ وليامز تخدم الضربة القاضية المكررة، الضربة الأمامية الشهيرة.

أفضل ما تمتلكه سيرينا هو الخلط الشامل للتوقعات، تأتي وتقشّر، وبطريقة أو أخرى فهي الفتاة العنيدة، وهي الفتاة التي لا يمكنها التركيز ولكنَّها الآن أكبر مصنفة عالميًا.

ويختتم روناي بقوله:" نتحدث الآن عن الحساب النهائي في الأشهر المقبلة، فتلك الركبة المصابة من الصعب عليها ولكن ليس مستحيلًا أن تدخل العام العشرين خالية من البطولات، فربما ستحصد أربع بطولات كبرى، فهي تحتاج للتساوي مع تشفي غراف في العصر المفتوح، وعلى الرغم من كونها شخصية رياضية ملهمة ورائعة حقا، فحتى الآن هي الأفضل". أن يبذلوها نظرًا لقيمة السعرات الحرارية اختاروا المشروبات الصحية أو زجاجات أصغر في الحجم.

وأضافوا "إذا كنت تعرف أنَّك تحتاج للجري أربعة أميال كي تحرق السعرات الحرارية التي اكتسبتها من شرب زجاجة كوكا كولا،  فإنّك ستفكر مليًا قبل شربها مرة ثانية".

وأشاروا إلى أهمية طباعة التمارين اللازمة لحرق السعرات الحرارية على عبوات الأطعمة والمشروبات؛ لأنَّ معظم الناس يعتقدون أنَّ المعلومات الموجودة على المعلّبات عن السعرات لا معنى لها بالنسبة للكثير.

وأوضح العلماء أنَّ زجاجة "كوكاكولا" بحجم 500 مل، على سبيل المثال تحتوي 210 سعرات حرارية، أي أكثر من عشر السعرات الموصى بها للمرأة.

ويعتقد العلماء الأميركيين أنَّ معظم الناس تتجاهل الإحصاءات ولا تصل كرسالة صحية، داعين بدلًا من ذلك لاستخدام الإحصاءات موضحة بالمجهود الذي ينبغي أن يُبذل أو المسافة المطلوب الركض فيها، مثلًا 4.2 ميل أو المشي لمدة 42 دقيقة لحرق السعرات الحرارية الزائدة وهي طريقة أكثر فاعلية.

وطالب علماء آخرون باتخاذ النهج نفسه في مطاعم الوجبات السريعة, قائلين "إذا ذكرت قائمة الطعام أنَّك إذا طلبت سندوتش البرغر بالجبن المزدوج فستحتاج للمشي 5.6 ميل لحرق السعرات الحرارية، فإنَّ معظم الناس ستختار سندوتش الهمبرغر الأصغر حجمًا الذي يتطلب المشي لـ2.6 ميل.

كما بيّنت النتائج التي نشرتها صحيفة أميركية للصحة العامة أدلة تشير إلى أنَّ معظم الناس يتجاهلون المعلومات الحرارية، وذلك لأسباب جهلهم بمعناها أو المجهود الذي ينبغي أن يُبذل لكل سعر حراري.

بدورها، أكدت البروفسور سارة بلايش "الناس لا يفهمون حقًا ما يعنيه قول الصودا تحتوي على250 سعر حراري"، مضيفة "إذا كنت تريد إعطاء الناس معلومات عن السعرات الحرارية، فلا شك أنَّ هناك طريقة أفضل لعمل ذلك".

وتابعت بلايش "وقد وجدت الأبحاث أنَّ شرح السعرات الحرارية بطريقة أسهل مثل كم ميل من المشي اللازم لحرق السعرات الحرارية، يمكن تشجيع الناس على تغيير السلوك".

فريق البحث عرض علامات في ستة محلات في بالتيمور، وكشف الحقائق عن زجاجات المشروبات الغازية.

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صحفي بريطاني يدافع عن سيرينا وليامز أمام تصريحات بات كاش صحفي بريطاني يدافع عن سيرينا وليامز أمام تصريحات بات كاش



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 17:38 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن مهاجمة قاعدتين إسرائيليتين وتجمعات للجنود
المغرب اليوم - حزب الله يعلن مهاجمة قاعدتين إسرائيليتين وتجمعات للجنود

GMT 10:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية
المغرب اليوم - شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية

GMT 03:36 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

تعرفي على أهم صيحات المكياج لشتاء2018

GMT 16:14 2016 الإثنين ,22 شباط / فبراير

انتحار شاب "30عامًا" في جماعة قرية اركمان

GMT 14:23 2018 الأربعاء ,21 شباط / فبراير

تصميم فندق على هيئة آلة جيتار في أميركا

GMT 04:24 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

مصر تقترب من تحديد موقع مقبرة زوجة توت عنخ آمون

GMT 05:44 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

تنظيم حملة للتبرع بالدم في جرسيف

GMT 06:27 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

ساندرا تشوي تبحث أحدث صيحات الموضة مع "جيمي تشو"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib