قضية المطالبة بالتضامن مع القاضي الهيني هيمنت على الاحتفال بـ 20 فبراير
آخر تحديث GMT 07:32:59
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

السلطات الفرنسية تمنع إحياء الذكرى أمام سفارة المغرب

قضية المطالبة بالتضامن مع القاضي الهيني هيمنت على الاحتفال بـ "20 فبراير"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - قضية المطالبة بالتضامن مع القاضي الهيني هيمنت على الاحتفال بـ

حركة 20 فبراير الذكرى الخامسة لتأسيس الحركة الاحتجاجية
الدار البيضاء : جميلة عمر

أحيت حركة 20 فبراير الذكرى الخامسة لتأسيس الحركة الاحتجاجية، التي جاءت في دستور 2011 ، وبدأ الاحتفال بوقفة ومسيرة انطلقت من ساحة باب الحد وانتهت أمام البرلمان.

وغابت جماعة العدل والإحسان التي كان لها حضور بارز في احتجاجات 20 شباط/فبراير 2011 عن مسيرة، السبت، وسجلت فعاليات يسارية وأخرى مستقلة حضورها في هذا الحدث الذي يعتبره مراقبون امتحانًا لشعبية الحركة ومدى تمددها داخل المجتمع، بعد خمس أعوام.

قضية المطالبة بالتضامن مع القاضي الهيني هيمنت على الاحتفال بـ 20 فبراير

وتمثلت أهم قضية في هذه الوقفة، في قضية القاضي المعزول محمد الهيني، حيث أعلن المحتجون تضامنهم  مع قضيته، وفي هذا السياق وجهت مواطنة مغربية وناشطة فيسبوكية انتقادًا لاذعًا لوزير العدل تخبره من خلاله أن الحق لن يخرس في هذا البلد مادامت هناك أصوات شريفة لم تبع نفسها للفساد. وخلال هذه الوقفة، كشف أسامة الخليفي لـ "المغرب اليوم" ، أن مسببات احتجاجات 20 فبراير لازالت قائمة وأن الدولة لم تلتقط الدروس خلال الخمس أعوام الأخيرة، بل إن هناك انقلابًا على مطالب 20 فبراير ومطالب الشعب، لذلك فالحركة ستستمر.

وأضاف الخليفي "نحن اليوم هنا بهدف إحياء الظاهرة الاحتجاجية في المغرب والاستمرار في الدور الذي جاءت من أجله الحركة وهو تكسير حاجز الخوف عند المغاربة، ومادمنا لا نعيش في ديمقراطية تامة فلن نتوقف عن إطلاق صرخة حرية، كرامة، عدالة اجتماعية". ومنعت السلطات الأمنية الفرنسية، السبت، عددًا من النشطاء والفعاليات الجمعوية والسياسية، من تنظيم وقفة لإحياء الذكرى الخامسة لحركة 20 فبراير، أمام سفارة المغرب في باريس.

وحسب  بلاغ لفرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان في باريس، أن الجمعية أبلغت السلطات بتنظيم وقفة احتجاجية لإحياء ذكرى الخامسة لـ20 فبراير، بتنسيق مع عدد من الفعاليات السياسية والجمعوية المغربية، إلا أنهم فوجئوا بإبعادهم عن سفارة المغرب في بداية الوقفة. وأوضح المصدر ذاته، أن السلطات الأمنية الفرنسية، حاولت إجبار المشاركين على توقيع إشعار لتنظيم الإحتجاج في تقاطع شارعي شيفر وبينجامين فرانكلين، عكس ما كان مقررًا.

 

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قضية المطالبة بالتضامن مع القاضي الهيني هيمنت على الاحتفال بـ 20 فبراير قضية المطالبة بالتضامن مع القاضي الهيني هيمنت على الاحتفال بـ 20 فبراير



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib