أوباما يؤكد دعم العراق لتحرير مدنه ويؤيد القلق من تصرفات إيران وينتقد التصعيد في سورية
آخر تحديث GMT 04:26:44
المغرب اليوم -
الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن باستهداف حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" إسرائيل تنفي مغادرة أي وفد لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة إلى القاهرة 10 جنود إيرانيين شباب لقوا حتفهم في حادث سقوط حافلة في واد غرب إيران سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق زلزال متوسط بقوة 5.3 درجة غرب يضرب جنوب إفريقيا تكريم الفنان الكوميدي محمد الخياري في الدورة العاشرة لمهرجان ابن جرير للسينما وفاة الفنان المغربي القدير محمد الخلفي عن عمر يناهز 87 عامًا بعد معاناة طويلة مع المرض ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 45227 شهيد و107573 جريح منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

القمة الخليجية الأميركية تختتم أعمالها في الرياض بالتزام أميركي بأمن واستقرار الخليج

أوباما يؤكد دعم العراق لتحرير مدنه ويؤيد القلق من تصرفات إيران وينتقد التصعيد في سورية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أوباما يؤكد دعم العراق لتحرير مدنه ويؤيد القلق من تصرفات إيران وينتقد التصعيد في سورية

الرئيس الأميركي باراك أوباما يؤكد دعم العراق لتحرير مدنه ويؤيد القلق من تصرفات إيران
الرياض ـ سعيد الغامدي

أكد الرئيس الأميركي باراك أوباما، اليوم الخميس، التزام بلاده بـ"فعل ما في وسعها لضمان الاستقرار في منطقة الخليج، ومواجهة أي اعتداء محتمل" ضد حلفائها وشركائها.
وقال في تصريحات أدلى بها خلال الجلسة الختامية للقمة الخليجية الأميركية وبعدها، إن "الولايات المتحدة ودول الخليج متحدون في مكافحة تنظيم "داعش" الإرهابي، الذي يشكل تهديدا لنا جميعا"، مشيراً إلى أن بلاده ستواصل دعمها العراق لتحرير المدن التي سيطر علها التنظيم، بحسب قوله.
وبيّن في كلمته أن المباحثات خلال القمة، تناولت أيضاً الوضع في سورية واليمن، موضحًا أنه "رغم وقف الأعمال العدائية في سورية، لكن هناك انتهاكات تتم على أيدي النظام السوري".
وذكر أن "القمة ركزت كذلك على الموضوعات الأمنية، ولكن الأمن والاستقرار المستدام يعتمد على الاقتصاد"، مستطرداً "لذلك فإن الولايات المتحدة سوف تطلق حوارًا رفيع المستوى مع دول الخليج من أجل تعزيز العلاقات الاقتصادية ودعم الإصلاحات في مجلس التعاون الخليجي".
وفي الشأن اليمني، أشار الرئيس الأميركي إلى أن "قادة القمة حثّوا الأطراف اليمنية على وقف الأعمال العدائية، لتسهيل وصول المساعدات الإنسانية، للمحتاجين إليها".
 
وفي ما يتعلق بالعلاقات بين واشنطن والخليج، أوضح أن بلاده "سوف تواصل دعم دول الخليج بما في ذلك قدراتهم الدفاعية"، معربًا عن شكره لتلك الدول "لدعمها الاتفاق النووي مع إيران"، وقال: "نحن ملتزمون بالتأكد من التزام ايران بتعهداتها وفق الاتفاق".
 
وبخصوص موقف بلاده من ايران، قال أوباما: " " لقد أقرينا جميعاً بأن هناك قلقا من التصرفات الإيرانية"، لافتاً في هذا الصدد إلى "تمرير ايران أسلحة للمنطقة"، وذكر أنهم على ضوء ذلك بحثوا خلال القمة "وضع حد للأعمال التي تزعزع الاستقرار"، وأردف "نرحب بإيران إذا ما اضطلعت بدور مسؤول في المنطقة، من خلال الوسائل السليمة والالتزام بالقوانين الدولية ".
 
وفي مؤتمر صحفي عقب اختتام القمة، كشف أوباما أن "هناك خلافا تكتيكيا مع دول الخليج بشأن إيران"، مبينًا أن الخلاف "يتعلق بأن هناك قلق من أن حوارنا مع إيران قد يجعلها أكثر جرأة في التصرف كما يحلو لها".
واستدرك قائلاً "لكن نؤكد أننا دخلنا هذا الحوار لكي تكون هناك قوة أكثر عقلانية داخل إيران وأطراف نتفاوض معها"، مضيفًا "اتبعنا إسلوب الحوار مع طهران رغم أنها كانت تصفنا بالشيطان الأعظم ، لأننا تعاملنا معها كدولة لها مخزون نووي"
ورغم ما وصفه بالخلاف التكتيكي مع الخليج، قال أوباما "لم نكن لننجح في التوصل إلى الاتفاق النووي مع إيران لولا تعاون دول الخليج"، مشددًا على أن بلاده ستعمل على وقف تسليح إيران للحوثيين، على حد قوله.
 
ولفت أوباما الى أنه "طلبنا من الجانب الروسي أن يضغط على النظام السوري لوقف هجماته"، مشددًا على "أهمية التسوية السياسية على ألا يكون للأسد دوراً في الحكومة القادمة". وتابع قائلًا في هذا الصدد "أية خطة لا تنطوي على تسوية سياسية ستُبقي الصراع في سوريا لسنوات، سوريا تم تدميرها وتحتاج لسنوات لإعادة بنائها".
وشدد على ضرورة رحيل الأسد، بقوله "لا نستطيع أن نراه في حكومة لاحقة ليس فقط لجرائمه، بل لأنه جزء من الخلاف الراهن".
وكان الرئيس الأميركي التقى  كلاً من أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، وأمير الكويت صباح الأحمد الجابر الصباح، في لقائين منفصلين، على هامش انعقاد القمة الخليجية الأميركية التي اختتمت اعمالها في العاصمة السعودية الرياض، اليوم الخميس.
وتعد هذه ثاني قمة خليجية أميركية بعد تلك التي جمعت الجانبين في منتجع "كامب ديفيد" في الولايات المتحدة  في مايو/ أيار الماضي.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أوباما يؤكد دعم العراق لتحرير مدنه ويؤيد القلق من تصرفات إيران وينتقد التصعيد في سورية أوباما يؤكد دعم العراق لتحرير مدنه ويؤيد القلق من تصرفات إيران وينتقد التصعيد في سورية



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:49 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني
المغرب اليوم - الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني

GMT 18:10 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 09:12 2024 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

لاعبو منتخب "الأسود" يؤكدوا ثقتهم في الركراكي

GMT 08:54 2023 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

العام الحالي 2023 الأكثر حرّاً في التاريخ المسجّل

GMT 16:07 2023 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

علماء الآثار يزعمون اكتشاف "خريطة كنز عملاقة"

GMT 05:19 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

زينّي حديقة منزلك بـ"فانوس الإضاءة الرومانسي"

GMT 09:00 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

" ديور " تطرح ساعات مرصعة بالألماس
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib