الفصول الخائنة عنوان محكي روائي لفنانة مغربية
آخر تحديث GMT 19:36:17
المغرب اليوم -
حزب الله يُنفذ هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضية على مقر قيادة كتيبة راميم في ثكنة هونين شمال مدينة صفد مقتل مستوطنيين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين جراء سقوط صواريخ لحزب الله في نهاريا استشهاد 3 فلسطينين وإصابة 11 جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي غرب النصيرات وسط قطاع غزة الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل أربعة جنود من لواء كفير فى معارك شمال قطاع غزة مقتل وإصابة 25 جندياً وضابطاً من جيش الاحتلال الإسرائيلي على جبهتي قطاع غزة وجنوب لبنان وزارة الصحة اللبنانية تعلن أن 3189 شهيدا و14078 مصاباً منذ بدء العدوان "الحوثيون" يعلنون استهدف قاعدة "ناحال سوريك" في جنوب تل أبيب رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يعلن توسيع العمليات العسكرية في جنوب لبنان وسط جهود دولية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار مصادر عبرية تؤكد مقتل 5 جنود إسرائيليين بهجومين في جباليا شمال غزة والجيش يعترف بمصرع قائد وحدة استقالة مدير عام وزارة الدفاع الإسرائيلية بعد إقالة غالانت وتفجر الاضطرابات في المؤسسة الأمنية
أخر الأخبار

"الفصول الخائنة" عنوان محكي روائي لفنانة مغربية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

الفصول الخائنة
الرباط-المغرب اليوم

صدر حديثًا عن منشورات "كلمات" محكي روائي باللغة الفرنسية، للفنانة سمية عبد العزيز، بعنوان "لي سيزون أنفيديل (الفصول الخائنة)". ويحكي الكتاب، الذي يقع في صفحة 312، قصة عائلة وإرثين، "الأول هو إرث يوثق الروابط،ويخترق الأعمار، هو إرث الحب والمتقاسم، والقيم، والفن، وفن العيش والتقاليد، وثقافة، وحضارة".

وجاء في الغلاف الأخير لهذا المحكي الروائي "الإرث الذي خلفه لي والداي والثقافة التي أنتمي إليها، كل هذا الذي يصنع تشبثي بأرض وأرض أهلي، الإرث الذي أرى نفسي فيه والذي يجعل مني أناي وليس شخصا آخر". و"الإرث الثاني هو إرث الثروات، الذي يمكن أيضًا أن يتسبب في كثير من الألم، ويكسر الروابط غالبًا، ويباعد بين العائلات التي تجمع بين أفرادها وشائج قوية".

وتقول الكاتبة "لم تر عائلتي النور إلا في أعقاب صدفة خاصة. لأنه قبل كل شيء ألم تتزوج جدتي الطاهرة جدي فقط لأن زوجها الأول تجرأ أن يخسرها في لعبة الورق. ولهذا بدون شك في أصعب لحظات وجودي، كما في أفضلها، (...)أقول لنفسي إنه بالرغم من كل شيء وعلى غرار كل المنحدرين من أجدادي، لست مدينة لوجودي على هذه الأرض بدون شك، إلا لأنه في يوم من الأيام خلال لعبة بسيطة خسر رجل في لعبة الورق".

وفي مقدمة هذه الرواية، يقول الأستاذ عبد الله المدغري العلوي "إن هذا العمل هو ملحمة أسرة مغربية في النصف الثاني من القرن العشرين، كما لا يوجد إلا نادرًا في الأدب المغربي المكتوب باللغة الفرنسية"، مضيفًا أن سمية عبد العزيزأعطت هذه الرواية "بعدًا إنسانيًا قويًا وجذابًا". ويضيف الأستاذ المدغري العلوي أنها رواية تتوفر على "غنى من حيث المضمون الأوتوبيوغرافي والتاريخي غير المتنازع عليه، وغنى وثائقي، كما أن الكتاب يثير الاهتمام بأسلوبه الأدبي الرائع". 

ويرى أن "النص يندرج في إطار كتابة مختلطة، وملونة، وحية. إذ تمزج سمية عبد العزيز، التي تمتلك معرفة كبيرة بالمستويات اللسانية للغة الفرنسية، الأحداث المتنوعة والمحادثات التلقائية والنكتة ذات الأوجه المختلفة(الإثنوغرافية، والكوميديا والسخرية...) كعناصر أساسية في محكي مؤسس، من خلال مصير شخوصه وتحولات الوضعين العائلي والاجتماعي.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفصول الخائنة عنوان محكي روائي لفنانة مغربية الفصول الخائنة عنوان محكي روائي لفنانة مغربية



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:32 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
المغرب اليوم - الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 19:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

محمود حميدة يكشف تفاصيل شخصية "ياسين" في مسلسل موعد مع الماضي
المغرب اليوم - محمود حميدة يكشف تفاصيل شخصية

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 10:33 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

أستراليا تحظر السوشيال ميديا لمن دون 16 عاماً

GMT 07:49 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

يوفنتوس يحضر لضربة هجومية غير متوقعة في ميركاتو الشتاء

GMT 06:07 2024 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

أنباء عن سقوط قتيلين في غارة إسرائيلية على بيروت
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib