مناقشة تلك القري للكاتب أحمد سراج في دار ابن رشد
آخر تحديث GMT 03:42:13
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

مناقشة "تلك القري" للكاتب أحمد سراج في دار ابن رشد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مناقشة

رواية "تلك القرى"
القاهرة - المغرب اليوم

أقيمت بمقر دار ابن رشد مناقشة رواية "تلك القرى" للكاتب أحمد سراج بحضور كل من الدكتور شاكر عبد الحميد – وزير الثقافة الأسبق والدكتور هشام زغلول، دكتور بكلية دار العلوم جامعة القاهرة وعدد من أهل الثقافة.

وافتتح اللقاء الدكتور شاكر عبد الحميد بقراءته في الرواية بالحديث عن تعبير الألواح كمدخل للرواية مشيرًا أنها كلمة تراثية تعنى كتابات قديمة أو أحجار قديمة كتبت عليها بعض النقوش للدلالة على استخدام الكاتب نوعا من الحكي الأسطوري أو الديني أو الاجتماعي الذي يرتبط بالماضي والحاضر أيضًا.

وتابع حديثه عن العبور السريع على شخصيات الرواية، مشيرا إلى أن هذا أمر قد يحسب للكاتب وقد يحسب عليه لأنه أحيانا يؤدى إلى حدوث تداخل بينهما وخلل للمتلقي، وفى سياق متصل ناقش الرمز التي استخدمها المؤلف ودلالتها كالرحلة التي ترمز إلى عبور الحياة والتحول للبحث عن شيء مفقود وأيضًا رمزية الباب الذي تكرر في الرواية.

وتطرق الدكتور شاكر إلى الشخصيات الأساسية الثلاثة في الرواية وهم عبده وهو مصري عاش في العراق 22 سنة ثم أُعيد إلى مصر وسعيد الذي ظل هنا 13 سنة وهندي واستطاع الكاتب من خلالهم رصد رؤية مصر بعيون عراقية ورؤية العرق بعيون مصرية.

وفى سياق آخر، تحدث الدكتور هشام زغلول عن قراءته للرواية أن الكاتب استخدم أسلوب التورية وعدم التصريح وكان يؤثر الانسحاب مفسحًا المجال أمام القارئ لاستكمال المعنى بمفرده، مشيرًا إلى أن الكاتب أحمد سراج كان كثيرا ما يستخدم فرشاة الرسام وعين المخرج في كتابته حاضرًا في ذهنه تقنيات أخرى حيث كان يصور المشهد بطريقة ممتازة تستطيع من خلالها أن ترسم صورة ذهنية لكل مشهد من مشاهد الرواية وكأنك تشاهد فيلما على شاشة التلفاز.

وفى نفس السياق تابع زغلول حواره بأن السمة الأبرز في الرواية أن شخوص الرواية تحولت في جانب منها بآثار عتيقه مشيرًا إلى أن الصمت تطور مع الشخصية حتى أصبحت شفرة تحتاج إلى فك طلاسمها كما أن شعرية سراج كانت حسنة كبرى من الحسنات التي جنتها لغة هذه الرواية.

وفى نهاية اللقاء تقدم الكاتب أحمد سراج بخالص الشكر للحضور، مؤكدا أن بعض شخصيات الرواية حقيقية وأن الرواية كانت 700 صفحة في الكتابة الأولى.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مناقشة تلك القري للكاتب أحمد سراج في دار ابن رشد مناقشة تلك القري للكاتب أحمد سراج في دار ابن رشد



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib