أدباء يمزجون بين التاريخ والأدب في قصصهم في معرض الشارقة
آخر تحديث GMT 01:59:27
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

أدباء يمزجون بين التاريخ والأدب في قصصهم في معرض الشارقة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أدباء يمزجون بين التاريخ والأدب في قصصهم في معرض الشارقة

معرض الشارقة الدولي للكتاب
الشارقة - المغرب اليوم

وقّع عددٌ  من الأدباء والكتاب مجموعة من إصداراتهم الجديدة، التي تضمنت قصصًا وروايات وأشعار بمختلف الثقافات ضمن فعاليات ركن التواقيع في معرض الشارقة الدولي للكتاب في دورته الـ 34.

ووقع الكاتب هاني حيدر كتابه "ملحمة أركاديا" وهو رواية تاريخية أو ما أسماها الكاتب بالفنتازيا التاريخية، والتي تناول فيها الحديث عن هجوم تتعرض له دولة أركاديا وكيفية استعادتها فيما بعد، حيث جسد الكاتب في الرواية بطلًا لها ومن خلالها كشف صفات القائد الحقيقي وهل يكون النصر دائمًا بقوة القائد أم حكمته، كما نسج الشاعر تفاصيل هذه الرواية من وحي الخيال.

ووقعت الكاتبة سعاد عبد الله مطر كتباها " من محطات الزمن الجميل"، والتي تناولت فيه محطات من الحياة الاجتماعية في حقبة السبعينات لدولة الإمارات، بالإضافة إلى الحديث عن الحياة في تلك الفترة والمنازل والأسرة والمعالم والمرافق وطبيعة الحياة وكافة جوانبها،  فهي جسدت الذكريات التي يفتقدها المجتمع والعمل على استثمارها والتذكير بها.

وتم توقيع كتابي " فيلم مع الأيام" و" الحقيقة تظهر أحيانًا " لكل من ميران حسن وحسام حسن، وتناول الكاتبان في الكتاب الأول قصة فيلم يتناول خيانة زوج لزوجته مع صديقتها وبعد اكتشاف الزوجة هذه الخيانة أصرت على الطلاق ولكن الزوج رفض فرفعت قضية لخلعه، وهنا صور الكاتبان كيفية نظرة المجتمع لها وكيف استطاعت بناء نفسها من جديد، وفي الكتاب الثاني تناول الكاتبان قضية الثأر وقصة أحد الأشخاص بأن تحرى وبحث عن الحقيقة لإيصال الجاني للمحاكمة بدلًا من أن يأخذ بثأره بنفسه.

وتناول كتاب "المباديء الدولية التي تحكم سلوك المكلفين بإنقاذ القانون" للكاتب عادل محمد علي، المراحل التي تسبق المحاكمة والمراحل التي بعدها واجراءات الشرطة، وكذلك على كيفية التعامل مع النزلاء بعد المحاكمة من قبل الشرطة.

ووقع الكاتب جمعة اللامي كتابه " اليشينيون" وهو مجموعة قصص قصيرة تحدث فيها عن الحب والحرب والحرية والوطن، والحديث عن مملكة ميسان التاريخية وبقدم فيها تجربة من تجاربه وتجارب أشخاص آخرين بالعودة للحديث عن المدن القديمة.

وتم توقيع عدد من الكتب الأخرى ككتاب "قهوة الكلام" لفاتن حمودي، و"أقرأ واكتب اللغة النوية" لعبد العال أحمد همت، و"كاد حزتي يقتلني" لعلياء البلوشي، و"صلاة" للكاتب عبد الله السبب، و"امرأة بلا رجل" لإلهام عبد الرحمن ، و"كنت أراوغ ظلي" لمصعب بيروتية، و" بياض قاتل" لرفعت أبو عساف.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أدباء يمزجون بين التاريخ والأدب في قصصهم في معرض الشارقة أدباء يمزجون بين التاريخ والأدب في قصصهم في معرض الشارقة



GMT 17:59 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تدمر مبنيين تراثيين في النبطية جنوبي لبنان

GMT 20:06 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

المؤتمر العالمي للفلامينكو يحط الرحال في مدينة طنجة

GMT 21:33 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

قصور الثقافة تكرم الشاعر محمد عبد القادر ببورسعيد

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib