سوريُّون يؤكدون أهمية الحل السياسي لإنهاء الحرب في البلاد
آخر تحديث GMT 20:56:35
الأحد 2 آذار / مارس 2025
المغرب اليوم -
حصار ودمار في طولكرم ونور شمس الاحتلال يعتقل مواطنين ويجبر العائلات على إخلاء منازلها قوات الاحتلال تواصل اقتحاماتها في الضفة الغربية مع بداية شهر رمضان وتكثف حصارها على طولكرم 3 الأونروا تشدد على دورها في غزة والضفة وتحذر من العواقب إذا سعت إسرائيل للتخلص منها حماس تؤكد أن مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق غزة لم تبدأ بسبب تعنت إسرائيل الخارجية المصرية تؤكد رفض مشاركة أي دولة غير مشاطئة على البحر الأحمر فى أمن وحوكمة البحر الأحمر طائرة ترامب تتسبب في تعطيل حركة الطيران في مطار رونالد ريغان بواشنطن تراجع أسعار الوقود في فلسطين مارس 2025 وهيئة البترول تؤكد الالتزام بالتسعيرة محافظ البنك المركزي العراقي يقول إن "بلاده أصبحت ضمن أفضل الدول في السيطرة على بيع الدولار" باسم ياخور بإصابات قوية بعد سقوطه عن ظهر الحصان في حادث رهيب بمسلسل "السبع" يويفا يُغرم ريال مدريد بسبب سلوك تمييزي خلال مباراته أمام مانشستر سيتي في دوري أبطال أوروبا
حصار ودمار في طولكرم ونور شمس الاحتلال يعتقل مواطنين ويجبر العائلات على إخلاء منازلها قوات الاحتلال تواصل اقتحاماتها في الضفة الغربية مع بداية شهر رمضان وتكثف حصارها على طولكرم 3 الأونروا تشدد على دورها في غزة والضفة وتحذر من العواقب إذا سعت إسرائيل للتخلص منها حماس تؤكد أن مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق غزة لم تبدأ بسبب تعنت إسرائيل الخارجية المصرية تؤكد رفض مشاركة أي دولة غير مشاطئة على البحر الأحمر فى أمن وحوكمة البحر الأحمر طائرة ترامب تتسبب في تعطيل حركة الطيران في مطار رونالد ريغان بواشنطن تراجع أسعار الوقود في فلسطين مارس 2025 وهيئة البترول تؤكد الالتزام بالتسعيرة محافظ البنك المركزي العراقي يقول إن "بلاده أصبحت ضمن أفضل الدول في السيطرة على بيع الدولار" باسم ياخور بإصابات قوية بعد سقوطه عن ظهر الحصان في حادث رهيب بمسلسل "السبع" يويفا يُغرم ريال مدريد بسبب سلوك تمييزي خلال مباراته أمام مانشستر سيتي في دوري أبطال أوروبا
أخر الأخبار

سوريُّون يؤكدون أهمية الحل السياسي لإنهاء الحرب في البلاد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سوريُّون يؤكدون أهمية الحل السياسي لإنهاء الحرب في البلاد

جانب من الأحداث في سورية
دمشق - نور خوام

كشف استطلاع حديث أنّ واحدًا من كل خمسة سوريين يفضّل الحياة تحت حكم تنظيم "داعش" المتشدد، بدلا من نظام الرئيس السوري بشار الأسد، في الوقت الذي تتصدر فيه عمليات القتل الوحشية والاغتصاب والمجازر المستمرة في البلاد عناوين الصحف الدولية، تزامنًا مع استمرار الغارات الجوية والقنابل بواسطة الجيش، ما يجعل واقع السوريين أكثر بؤسًا.

وأجرت مؤسسة "ORB" الدولية ومقرها في بريطانيا بحثًا جديدًا أشار إلى أن واحدًا من كل خمسة سوريين يفضل العيش في ظل حكم تنظيم "داعش" المتطرف عن العيش في ظل حكم الرئيس الأسد، والذي اتهمه البعض بقتل الغالبية العظمى من عدد القتلى السوريين المقدر بنحو 240 ألف شخص خلال الحرب الأهلية المستمرة منذ أربع سنوات.

ولفت الاستطلاع إلى أنّ القوات الحكومية تسببت في قتل سبعة سوريين مقابل قتل سوري واحد على يد تنظيم "داعش"، خلال الفترة من كانون الثاني/يناير وحتى تموز/يوليو، كما اضطر واحد من كل سوريين اثنين إلى الفرار من منزله قسرا نتيجة الصراع فضلا عن هروب مئات الآلاف من المواطنين الذين خاطروا بحياتهم في رحلات بحرية للوصول إلى أوروبا.

وعلى الرغم من هروب الكثير من السوريين من المذابح والاغتصاب على يد "داعش" إلا أن عددًا أكبر من السوريين لاذوا بالفرار لتجنب طائرات الجيش السوري التي دمرت المناطق التي لم تعد تحت سيطرة الرئيس بشار الأسد، وأجرت المؤسسة استطلاعا على 1365 سوريًا من 14 محافظة مختلفة، ووجهت أسئلة لهؤلاء الأشخاص عن حياتهم في البلاد قبل وبعد اندلاع الحرب الأهلية التي بدأت منذ عام 2011.

وكشف الاستطلاع عن تدهور الأوضاع في سورية بشكل مطرد، إلا أن واحدًا من كل خمسة سوريين أوضحوا أنهم يعتقدون أن تنظيم "داعش" المتطرف كان له تأثيرا إيجابيا على البلاد، وكشف 82% من المشاركين في الاستطلاع عن اعتقادهم بأن "داعش" هو اختراع وحليف أميركي ويهدف إلى تحويل دفة الأحداث إلى الشرق الأوسط.

وبيّنت نتائج الاستطلاع أن نصف السوريين تقريبا يعارضون الضربات الجوية التي تشنها قوات التحالف ضد "داعش" بقيادة الولايات المتحدة، ويرى 51% من المشاركين في الاستطلاع أن الحل السياسي سيكون له تأثيرا إيجابيا بشكل أكبر من العمل العسكري، بينما يرى 70% من المشاركين أن هذا لا يعني تقسيم البلاد إلى دولتين أو أكثر.

ولفت الاستطلاع إلى بعض النتائج الإيجابية الممثلة في اعتقاد نصف من شملهم الاستطلاع أن سورية ستخرج من الأزمة الحالية وسيعود السلام يوما ما، وألقى بشار الأسد اللوم صباح الأربعاء، بشأن أزمة اللاجئين في أوروبا على الدعم الغربي للمتطرفين وذلك في ظل تصاعد عدد الفارين من الحرب الأهلية إلى دول الاتحاد الأوروبي.

وأكّد الرئيس الأسد في تصريح صحافي بشأن الهجرة الجماعية، أن أوروبا عليها أن تتوقع المزيد من اللاجئين، وترغب بعض الدول ومنها الولايات المتحدة وتركيا والمملكة العربية السعودية في الإطاحة بالأسد من السلطة، ودعمت بعض الدول الجماعات المسلحة له خلال الحرب المستمرة منذ أربع سنوات.

وشدد الرئيس السوري، بشار الأسد، خلال تصريحاته على أنّ الدعم التركي كان عاملا حاسما في دعم "داعش" و"جبهة النصرة" المرتبطة بـ"تنظيم القاعدة"، كما فشلت الضربات الجوية لقوات التحالف التي تقودها الولايات المتحدة في إيقاف تقدم هذه الجماعات المتشددة، إلا أن أنقرة نفت هذه الاتهامات.

ونفى الأسد المزاعم الغربية بأن إجراءات حكومته في الحرب عززت انتشار هذه الجماعات المتشددة، وأضاف في لقائه مع وسائل الإعلام الروسية "طالما أنهم يتبعون هذه الدعاية سيحصلون على المزيد من اللاجئين، وإذا كنتم قلقين على السوريين عليكم إيقاف دعم المتطرفين".

وتصف الحكومة السورية الجماعات المسلحة بـ"المتطرفة"، ويتمثل المسلحون في سورية في تنظيم "داعش" والقوميين الذين ينظر لهم الغرب باعتبارهم من الفئات المعتدلة، وعزز وجود القوات الروسية في البلاد من موقف حليفها بشار الأسد إلا أنه لم يوضح في تصريحاته الأخيرة تقارير النشاط العسكري الروسي في سورية.

وأعرب البيت الأبيض، الثلاثاء، عن رغبته في مشاركة روسيا بشكل بناء مع التحالف الدولي المناهض لتنظيم "داعش" بدلا من بناء وجودها العسكري الخاص، وتعتبر موسكو أن الحكومة السورية يجب أن تكون جزءا من تحالف واسع النطاق لمحاربة التنظيم المتطرف.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سوريُّون يؤكدون أهمية الحل السياسي لإنهاء الحرب في البلاد سوريُّون يؤكدون أهمية الحل السياسي لإنهاء الحرب في البلاد



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 20:50 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

طرح هواتف جديدة من "هواوي" للحفاظ على المركز الثاني عالميًا

GMT 17:47 2018 الثلاثاء ,18 أيلول / سبتمبر

الأمير فهد بن سلطان يواسي أسرة الراحل خالد قاضي

GMT 02:15 2018 الأربعاء ,15 آب / أغسطس

تعرف على أصغر مدير تنفيذي في المملكة المتحدة

GMT 08:48 2018 الخميس ,26 تموز / يوليو

محمد حرمو يشكل مجلس إدارة نادي الجيش الملكي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib