أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر شباط/فبراير 2017:
كن متحفظًا
مهنيًا: ان الكسوف الحاصل يوم 26 تبدأ تداعياته واشكالاته من تاريخ 24 ويحذرك من الاوهام والاكاذيب والارتباطات الفاشلة لا تجازف هذا الأسبوع كن حذرًا وراقب أسلوبك وتصرفاتك جيدًا لا تعلّق على الوعود الآتية من الدخلاء، ولا تتسرّع باتخاذ قرارات هامة. لست بحاجة الى المزيد من المشاكل ولا لتأزيم الأمور البسيطة. واجه التحديات بأعصابك الباردة وهدوئك المعروف. كن منطقيًا وعمليًا كي لا تخيب الآمال. دع الأمور تجري بأقل درجة ممكنة من التشنج. باستطاعتك طلب المساعدة. لا تتسرّع وكُن أهلًا للثقة. قد يعتبرك البعض متحفّظًا جدًّا، كتومًا وغير اجتماعي.
عاطفيًا: اعتبر هذا الأسبوع مناسبًا لتوضيح بعض النقاط ولتسوية الخلافات. باستطاعتك دعم العلاقة وتوطيد الروابط وحتى تصحيح المواقف إذا لزم الأمر. لا تجازف بعلاقتك بل مارس سحرك وجاذبيتك القوية لتعزيز أجواء الثقة والاحترام. سوف تساعدك الكواكب على توضيح النقاط الغامضة وتبديد الشكوك. فتكلم وأفسح المجال أيضًا لشريكك أو حبيبك بالتعبير عن رأيه أيضًا. لا تقمعه ولا تمنعه من التصريح بمشاعره. إبدأ أسبوعك الجديد بصفحة بيضاء ناصعة وانسَ النقاط السلبية التي تزعجك في تصرفات الحبيب.
أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر شباط/فبراير 2017:
1-مهنيًا: يحاول بعضهم تشويه سمعتك في العمل فكن حذرًا، علمًا أن نتائج أعمالك لن تظهر قريبًا.
عاطفيًا: واجه الشريك بالحقيقة فأنت لا تستطيع الابتعاد عنه، التفاهم التام بينكما أقوى من الخلافات.
صحيًا: حاول أن تبتعد عن أجواء الحزن كليًا إذا أمكن وتجنب أي نزاع مع العائلة.
2-مهنيًا: يتيح أمامك هذا اليوم فرصًا مهنية جديدة ولكنها غير معلنة، وتحتاج في هذا الوقت إلى التسامح والصبر والانفتاح لتفهم الآخرين.
عاطفيًا: قد يطرأ عنصر من الماضي يبدّل بعض المعطيات والخطط المقررة لبناء المستقبل مع الشريك لتفادي أزمات يمكن أن تعكر صفو العلاقة.
صحيًا: أبشّرك بوضع صحي مستقر نتيجة الراحة التي حصلت عليها أخيرًا.
3- مهنيًا: تصادف تغييرات كبيرة في العمل، والوظيفة التي حلمت بها أصبحت ممكنة.
عاطفيًا :موجات عاطفية مفاجئة، ورغم ذلك شريك حياتك قد يتصرف بعدوانية أكثر من المعتاد، ومن المتوقع أن تكون في حيرة مع كيفية التعامل مع هذا.
صحيًا :يبدو أن صحتك وطاقتك في أوج قوتها اليوم، يمكنك الخروج لممارسة النشاط البدني مثل الجري أو اللعب في صالة الألعاب الرياضية.
4- مهنيًا: كرمك الزائد وتضحياتك مصدر فخر، لكن بعضهم قد لا يستحق منك هذه المعاملة ولا سيما أن ماضيه معك غير مشرف لك.
عاطفيًا: قد لا تثق بأي كان، والسبب هو تجاربك السابقة التي علّمتك الحذر حتى من أقرب المقرّبين الذين سعوا دائمًا لتدمير علاقتك العاطفية.
صحيًا: تواظب على ما بدأته على صعيد الريجيم وتتحسن تدريجيًا وتستعيد رشاقتك.
5- مهنيًا: عناوين مهمة وكبيرة للمرحلة المقبلة، لكنّ الإنجازات قد تتطلب بعض الوقت، فلا تتسرّع حتى لا تدفع الثمن.
عاطفيًا: الوضع العاطفي يشهد جدالًا وخلافًا لا يلبثان أن يزولا، وتكون الأجواء أكثر إيجابية معك وتحمل إليك المفاجآت.
صحيًا: لا تغامر بوضعك الصحي مقابل حفنة من الأموال ستجنيها مقابل ساعات عمل إضافية.
6- مهنيًا: عليك أن تتجنب الأنانية في التعامل مع الآخرين، وهذا تكون له انعكاسات إيجابية على مستقبلك وعلى علاقاتك بالزملاء.
عاطفيًا: قد تضطر إلى الاهتمام بشؤون عائلية تشغلك عن الشريك بعض الشيء، أو ربما تصطدم بأحد أفراد العائلة، ثم تعود الأمور إلى أفضل ما كانت عليه.
صحيًا: خفّف من حمل أشياء ثقيلة تعتقد أنك قادر على رفعها فقد تصاب بآلام حادة في الظهر.
7- مهنيًا: اذا كنت تبحث عن أفضل السبل لتعزيز موقعك في العمل، ستجد أمامك مجالات متعددة لتحقيق ذلك.
عاطفيًا: حين تكون الثقة غير موجودة بفاعلية مع الشريك، فإن الخلافات ستكون عنوان المرحلة المقبلة.
صحيًا: قد تضطر إلى ممارسة العمل أكثر من الدوام الرسمي، لكن هذا لا يمنعك من إيجاد الوقت لممارسة الرياضة.
8- مهنيًا: عليك ان تكون أكثر انفتاحًا على الآخرين، وهذا يعزز الثقة بينك وبينهم والتفاهم على الكثير من المشاريع التي تعود بالنفع على الجميع.
عاطفيًا: تفاهم الماضي مع الشريك، يشكّل ضمانة للحاضر والمستقبل ولبناء الثقة بينكما، وانطلاق معًا بغية تأسيس حياة مشتركة على أسس متينة.
صحيًا: أنت ميال إلى المشاريع الترفيهية التي تبعد عنك الهموم، فاختر أحدها وتشارك به مع المقربين.
9- مهنيًا: يجوز لك اليوم القيام بالكثير من التركيز للقيام باستثمارات وأمور مالية، ولكن لا تذهب لأي مشروع تجارة رابحة.
عاطفيًا: اليوم سوف تتمتع بجو رومانسي جديد ومنعش بالقرب من عائلتك، اغتنم الفرصة للاستمتاع لخلق بعض الذكريات الجميلة مع شريك الحياة وقضاء وقت ممتع.
صحيًا: في نهاية اليوم قد تواجه بعض التحديات ولكن مع التمارين الروحية مثل اليوغا والتأمل يمكنك التغلب على كل العقبات وتحافظ على صحتك.
10- مهنيًا: لديك الكثير لرفع الرواتب ولا حاجة للضغط على كبار السن، وعليك البقاء واكتساب المزيد من المعرفة في المؤسسة الحالية
عاطفيًا: لا يجوز التعامل مع الشريك بعد هذه العشرة الطويلة بينكما كما كنت تعامله في بداية تعارفكما.
صحيًا: لا تتقاعس عن التوجه إلى الطبيب لمنحك بعض الأدوية الخفيفة إذا لزم الأمر ذلك.
11- مهنيًا: تتعزّز قدراتك الخلاقة وتنفتح على بعض الآفاق رافضًا التقوقع في محيطك العملي، لا بل الانطلاق نحو خوض مجالات جديدة.
عاطفيًا: تبتسم لك الأقدار، وتجعلك متزنًا وقادرًا على بلورة الأمور والتأقلم مع الأوضاع العاطفية الجديدة والشعور بالراحة الكبيرة.
صحيًا: تقاوم حتى آخر نفس كل ما يسبب لك السمنة وتنطلق في مشروع رياضي جديد.
12- مهنيًا: قد تحصل على ارباح غير متوّقعة، وتتلقى دعوة لمناقشة مشروع معيّن وتكتشف العديد من القواسم المشتركة مع أحد الاشخاص.
عاطفيًا: تميل إلى شخص تعرفه يوقظ مشاعرك وتعود إلى الماضي وتبحث عن حب قديم.
صحيًا: لكي يكون يومك مريحًا عليك النوم الساعات الضرورية لتستيقظ نشيطًا.
13- مهنيًا: قد تتلقى عروضًا بالجملة لتحسين وضعك المادي، لكنّ الشروط قد تكون صعبة إنما غير مستحيلة، بيد أنك تكون قادرًا على تذليل العقبات.
عاطفيًا: قد يفاجئك الشريك ببعض الاقتراحات، لكنّ الضغوط عليه باتت كبيرة، فتقف إلى جانبه وتستمع إليه باهتمام وتأخذ ببعض اقتراحاته.
صحيًا: تتبلور لديك فكرة خلاقة قادرة على جعلك تبتعد عن الأجواء المتشنجة أكبر فترة ممكنة.
14- مهنيًا: خطوة نوعية تعيدك إلى دائرة الضوء مجددًا، وخصوصا أنك واجهت في الفترة الماضية تراجعًا لافتًا في عملك.
عاطفيًا: تجد نفسك مندفعا للقيام بخطوات مستقبلية تجاه الشريك، لكنّه قد يعلمك بأنه غير جاهز لذلك بعد.
صحيًا: لست معتادًا كثرة المواجهات وهذا يحد من نشاطك.
15- مهنيًا: قد تضيّع عليك فرص أو تعيد الكرّة والمحاولات، على الرغم من ذلك عليك أن تتحرك وتنجز أعمالك على أكمل وجه.
عاطفيًا: تبدو الملامح إيجابية في علاقاتك الشخصية مع الزوج أو الحبيب أو الأهل، وتجد نفسك وسط أجواء حارّة جميلة.
صحيًا: تستشير محيطك لتقف على آرائه بشأن مشروع سفر يتضمن نشاطات مفيدة للصحة.
16- مهنيًا: تتراجع عن عدد من القرارات التي اتخذتها بناء على توقعاتك غير الصحيحة، ربما يكبدك الأمر عدة خسائر مالية لكنه بالتأكيد أفضل من الاستمرار بهذا الوضع.
عاطفيًا: لا تنظر إلى حياة المحيطين بك، فهم ليسوا بموقفك وعليك أن تتعامل مع المشاكل الأسرية بنوع من المنطق بعيدًا عن سيطرة "الأنا" التي تعقد الأمور.
صحيًا: حالتك الصحية جيدة جدًا، لكن الحرص الزائد عليها ربما يشعرك بشيء من القلق دون وجود أي أسباب حقيقية، حاول أن تكون أكثر هدوءًا.
17- مهنيًا: يحثك هذا اليوم على القيام بتغيير مهم في حياتك الشخصية، ومن المستحسن الاستفادة من هذه الأجواء الجيدة.
عاطفيًا: تبدو تحرّكاتك وحماستك في أوجها، وتبدي استعدادًا للقيام بأمور مستحيلة لإرضاء الشريك الذي تكن له حبًا عميقًا جدًا.
صحيًا: لا تأخذ على عاتقك الالتزام بأمور كثيرة قد ترهق وضعك الصحي وتسبب لك مشاكل.
18- مهنيًا: النقاشات غير المجدية لن تكون عاملًا إيجابيًا لتبديل بعض الأمور التي تلوح في الأفق.
عاطفيًا: اذا كنت تريد تحسين وضعك العاطفي، عليك بذل جهود أكبر لتحقيق الهدف الذي حددته لنفسك.
صحيًا: يجب أن يكون الفراش والوسادة مدروسين طبيًا بسبب آلام ظهرك ورقبتك.
19- مهنيًا: الحذر مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى، فهناك تبدلات حاسمة ومهمة في المجال المهني قد تطالك لكنها لن تهمشك.
عاطفيًا: قد ترغب في فتح صفحة جديدة مع الشريك، لكن الموضوع يحتاج إلى المزيد من الوقت لبلورة الأفكار كما يجب.
صحيًا: قد تكون على استعداد لتغيير نمط طعامك والسير بما يتناسب ووضعك الصحي الدقيق.
20- مهنيًا: من كان يتمتع بالوفاء والإخلاص مثلك يجب الا يستسلم للأمر الواقع، فأنت قادر على النهوض والسير مجددًا نحو مستقبل أفضل.
عاطفيًا: تفهّم تصرّفات الشريك مهما بلغت حدّتها، وخصوصا انه تحمل الكثير بسببك.
صحيًا: اعط نفسك عطلة تبتعد خلالها عن كل ما يشغل بالك والجأ إلى القيام بنشاط رياضي معتدل يساعدك على إبقاء توازنك الصحي والنفسي.
21- مهنيًا: لا تستخف بالنصيحة التي قد يقدّمها إليك الزملاء فهم يؤدّون دورًا في توجهاتك، ربما تشاركهم اهتمامات موحدة.
عاطفيًا: الشريك ينتظر منك مبادرة مختلفة عما اعتاده منك لوضع الأمور في نطاقها الصحيح وتوضيح الكثير من النقاط العالقة بينكما.
صحيًا: قد تشعر بأن تراكمات الماضي بدأت تظهر اليوم، وأنك تأخرت في معالجة وضعك الصحي.
22- مهنيًا : الوقت مناسب لخلق قاعدة مع الزملاء، وبذلك تنتهي فترة الإحباط التى مررت بها كثيرًا، كما أنك سوف تميل للإنفاق بشكل جنوني على نفسك وكذلك الأهل والأصدقاء.
عاطفيًا: من الضروري تقييم العلاقة الخاصة بك ووضع بعض الحدود الصحية مع شريك الحياة، فأنت تدرك أنك تعطى أكثر مما تستطيع.
صحيًا : من الممكن أن تتوجه إلى لإجراء فحص كامل لدى أخصائي عصبي، ورغم ذلك الأدوية ليست فعالة فالتأمل يخفف عنك كثيرًا.
23- مهنيًا: التعبير عن أفكارك بأسلوب حضاري، يترك انطباعًا جيدًا عنك للمستقبل ويلمع صورتك في المجال المهني أو في المفاوضات.
عاطفيًا: إذا لم تكن مرتاحًا لتصرّفات الشريك، سارع إلى مصارحته قبل فوات الأوان، والفت نظره إلى أن ذلك قد تكون له ارتدادت سلبية على العلاقة.
صحيًا: استقد من العطلة السنوية للانطلاق في رحلة استجمام أو في سفر إلى إحدى الجزر.
24- مهنيًا: قد تعاني شعورًا بالإحباط والملل وهذا ربما بسبب الجمود المسيطر على اجوائك، لا تقلق، فهذا أمر طبيعي في هذه الفترة.
عاطفيًا: يبدأ الحظ المعاكس بالتراجع، وينصح لك الفلك عدم القيام بأي مغامرة جديدة إذا كنت تصبو إلى ذلك.
صحيًا: وفر طاقتك ونشاط للقيام بما يعود عليك بالفائدة صحيًا ولا تهدرهما في ساعات العمل الإضافية.
25- مهنيًا: تخوض مجالًا جديدًا في العمل، ولكن هذا لن يكون سهلًا، فكن مستعدًا لتحدّيات جديدة ومواجهات عاصفة مع أصحاب الخبرة.
عاطفيًا: تصرّفات الشريك زادت عن حدّها، ويستحسن أن تتدارك الموضوع قبل تفاقمه ووصول الأمور بينكما إلى حافة الهاوية.
صحيًا: تنزع من رأسك فكرة أنك مصاب بمرض خطير وتنطلق في مسار جديد شعاره الصحة أولًا.
26- مهنيًا: النوايا المبيتة عند بعض الزملاء لن تكون في مصلحتك، فسارع إلى توضيح وجهة نظرك من خلال رسائل حاسمة.
عاطفيًا: تحرك من الشريك يعيد تصويب الأمور، ويضع العلاقة بينكما على السكة الصحيحة.
صحيًا: همومك الفكرية تؤثر سلبًا في قوة عطائك، خذ الأمور بإيجابية.
27- مهنيًا: يفرض هذا اليوم شروطًا جديدة ويكون عابقًا بالأحداث المتلاحقة والمناخ المتوتر والأخبار المزعجة عن فشل مشروع ما أو عرقلته.
عاطفيًا: تنقلب المعطيات في مصلحتك لتبدأ مرحلة جديدة، وإذا كنت تبحث عن علاقة فقد تتوافر لك فرص جيدة هذا اليوم تستفيد منها إلى أقصى حد.
صحيًا: قد يشتد الغضب وتشعر بعدم الأمان او تطالب بحقّ وتُقابل برفض فتنفعل وتنهار.
28- مهنيًا: تترك انطباعا سيئا مع بعض زملائك بسبب تعاملك بتكبر وأنانية، من جهة أخرى عليك أن تضع المزيد من التركيز في تنفيذ مهام العمل وذلك حتى لا تقع في أي أخطاء.
عاطفيًا: عدد من المشاكل في الطريق إليك مع الشريك وذلك بعد أن تصلك عدد من المعلومات التي ستثير التوتر والقلق بالعلاقة.
صحيًا: الكسل يسيطر عليك، وهو ما يمنعك من ممارسة التمرينات الرياضية بانتظام، عليك أن تكون أكثر حماسة لأخذ خطوة جادة للعودة مجددًا إلى الرياضة.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر