عبد الله الثاني ملك الأردن وولي العهد يتلقيان برقيات تهنئة بمناسبة العام الهجري الجديد
آخر تحديث GMT 15:35:09
المغرب اليوم -

عبد الله الثاني ملك الأردن وولي العهد يتلقيان برقيات تهنئة بمناسبة العام الهجري الجديد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عبد الله الثاني ملك الأردن وولي العهد يتلقيان برقيات تهنئة بمناسبة العام الهجري الجديد

عبد الله الثاني ملك الأردن وولي العهد
عمان - المغرب اليوم

تلقى جلالة الملك عبدالله الثاني برقيات تهئنة من قادة دول عربية وإسلامية شقيقة، بمناسبة حلول العام الهجري الجديد.

كما تلقى جلالته برقيات تهنئة، بهذه المناسبة، من رئيس الوزراء، ورئيس مجلس الأعيان، ورئيس المجلس القضائي، ورئيس الديوان الملكي الهاشمي، ورئيس المحكمة الدستورية، ورئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب، وقاضي القضاة إمام الحضرة الهاشمية، ومفتي عام المملكة، ومستشار جلالة الملك للشؤون العسكرية، رئيس هيئة الأركان المشتركة، ومستشار جلالة الملك لشؤون الأمن القومي، مدير المخابرات العامة، ومدراء الدفاع المدني، والأمن العام، وقوات الدرك، وأمين عمان، والمدير العام ورئيس المجلس التنفيذي للمؤسسة الاقتصادية والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى، وممثلي الفعاليات الرسمية والشعبية.

وتلقى سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، برقيات مماثلة من كبار المسؤولين المدنيين والعسكريين بهذه المناسبة المباركة.

واستذكر مرسلو البرقيات ما تجسده هذه المناسبة من دروس وعبر وما تمثله من تضحيات جسام في سبيل الأهداف السامية والمبادىء العظيمة التي نادى بها الدين الإسلامي الحنيف.

وأشاروا في برقياتهم إلى أن هجرة الرسول الأعظم محمد، صلى الله عليه وسلم، كانت بداية خير على أمة العرب والإسلام، وعلى البشرية جمعاء، مهدت للناس طريق الهداية، وبينت لهم كل أسباب دعائم إقامة الدولة القوية المتماسكة.

وأكدوا أن الهجرة النبوية الشريفة التي شكلت حدثا تاريخيا عظيما أذن بانطلاقة خيرّة ومرحلة جديدة ومهمة في تاريخ الأمة الإسلامية ورسالة الدين الإسلامي الحنيف، يستشرف من وحيها الدلالات العظيمة وما حملته من معان سامية في العزم والصبر والإصرار والثبات على الحق، وهي المعاني الأصيلة التي جسدها النبي العربي الهاشمي الأمين، عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.

ولفتوا إلى أن هجرة المصطفى محمد، صلى الله وعليه وسلم، كانت رمزا لصدق العقيدة، ورسالة التسامح والاعتدال، تحمل في ثناياها مبادىء الدعوة إلى الدين الحنيف، عبر الكلمة الطيبة، والموعظة الحسنة.

وثمن مرسلو البرقيات الجهود الكبيرة التي يبذلها جلالة الملك عبدالله الثاني، انطلاقاً من الإرث الهاشمي العريق، في الدفاع عن صورة الإسلام السمحة، لافتين إلى أن الهاشميين حملوا وعلى مدى تاريخهم مبادىء الإسلام السمح بكل قوة، ودافعوا عن رسالة الأمة بكل إيمان، وسيبقون قابضين على المعاني السامية للهجرة النبوية، يحملون هموم الأمة ويذودون عن قضاياها.

وقدروا دور جلالة الملك في الدفاع عن حاضر الأمة ومستقبلها، لتبقى رسالة الحق راسخة في ضمير البشرية، مستلهما من تاريخ الأجداد قيم العدل والمساواة، مؤكدين أن جلالته سيظل دوما صوت الحق والعدل واحترام الإنسان، والمعبر عن وجدان هذه الأمة.

وأكدوا أن هذه المناسبة المباركة تأتي والوطن يقف بكل ثقة في وجه التحديات، والأردنيين والأردنيات متلاحمين متعاضدين لا يخيفهم أصحاب الفكر الهدام وعصابات التطرف والإرهاب، بفضل قيادة جلالة الملك التي تمضي بالأردنيين، آمنين مطمئنين، إلى استقرار ورفعة ونهضة الوطن الغالي.تلقى جلالة الملك عبدالله الثاني برقيات تهئنة من قادة دول عربية وإسلامية شقيقة، بمناسبة حلول العام الهجري الجديد.

كما تلقى جلالته برقيات تهنئة، بهذه المناسبة، من رئيس الوزراء، ورئيس مجلس الأعيان، ورئيس المجلس القضائي، ورئيس الديوان الملكي الهاشمي، ورئيس المحكمة الدستورية، ورئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب، وقاضي القضاة إمام الحضرة الهاشمية، ومفتي عام المملكة، ومستشار جلالة الملك للشؤون العسكرية، رئيس هيئة الأركان المشتركة، ومستشار جلالة الملك لشؤون الأمن القومي، مدير المخابرات العامة، ومدراء الدفاع المدني، والأمن العام، وقوات الدرك، وأمين عمان، والمدير العام ورئيس المجلس التنفيذي للمؤسسة الاقتصادية والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى، وممثلي الفعاليات الرسمية والشعبية.

وتلقى سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، برقيات مماثلة من كبار المسؤولين المدنيين والعسكريين بهذه المناسبة المباركة.

واستذكر مرسلو البرقيات ما تجسده هذه المناسبة من دروس وعبر وما تمثله من تضحيات جسام في سبيل الأهداف السامية والمبادىء العظيمة التي نادى بها الدين الإسلامي الحنيف.

وأشاروا في برقياتهم إلى أن هجرة الرسول الأعظم محمد، صلى الله عليه وسلم، كانت بداية خير على أمة العرب والإسلام، وعلى البشرية جمعاء، مهدت للناس طريق الهداية، وبينت لهم كل أسباب دعائم إقامة الدولة القوية المتماسكة.

وأكدوا أن الهجرة النبوية الشريفة التي شكلت حدثا تاريخيا عظيما أذن بانطلاقة خيرّة ومرحلة جديدة ومهمة في تاريخ الأمة الإسلامية ورسالة الدين الإسلامي الحنيف، يستشرف من وحيها الدلالات العظيمة وما حملته من معان سامية في العزم والصبر والإصرار والثبات على الحق، وهي المعاني الأصيلة التي جسدها النبي العربي الهاشمي الأمين، عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.

ولفتوا إلى أن هجرة المصطفى محمد، صلى الله وعليه وسلم، كانت رمزا لصدق العقيدة، ورسالة التسامح والاعتدال، تحمل في ثناياها مبادىء الدعوة إلى الدين الحنيف، عبر الكلمة الطيبة، والموعظة الحسنة.

وثمن مرسلو البرقيات الجهود الكبيرة التي يبذلها جلالة الملك عبدالله الثاني، انطلاقاً من الإرث الهاشمي العريق، في الدفاع عن صورة الإسلام السمحة، لافتين إلى أن الهاشميين حملوا وعلى مدى تاريخهم مبادىء الإسلام السمح بكل قوة، ودافعوا عن رسالة الأمة بكل إيمان، وسيبقون قابضين على المعاني السامية للهجرة النبوية، يحملون هموم الأمة ويذودون عن قضاياها.

وقدروا دور جلالة الملك في الدفاع عن حاضر الأمة ومستقبلها، لتبقى رسالة الحق راسخة في ضمير البشرية، مستلهما من تاريخ الأجداد قيم العدل والمساواة، مؤكدين أن جلالته سيظل دوما صوت الحق والعدل واحترام الإنسان، والمعبر عن وجدان هذه الأمة.

وأكدوا أن هذه المناسبة المباركة تأتي والوطن يقف بكل ثقة في وجه التحديات، والأردنيين والأردنيات متلاحمين متعاضدين لا يخيفهم أصحاب الفكر الهدام وعصابات التطرف والإرهاب، بفضل قيادة جلالة الملك التي تمضي بالأردنيين، آمنين مطمئنين، إلى استقرار ورفعة ونهضة الوطن الغالي.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبد الله الثاني ملك الأردن وولي العهد يتلقيان برقيات تهنئة بمناسبة العام الهجري الجديد عبد الله الثاني ملك الأردن وولي العهد يتلقيان برقيات تهنئة بمناسبة العام الهجري الجديد



أيقونة الموضة سميرة سعيد تتحدى الزمن بأسلوب شبابي معاصر

الرباط - المغرب اليوم

GMT 06:47 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
المغرب اليوم - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 06:55 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
المغرب اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 13:53 2016 الخميس ,11 شباط / فبراير

لجين عمران تروج لماركة حقائب شهيرة

GMT 17:42 2023 السبت ,16 أيلول / سبتمبر

أفكار جديدة لديكورات غرف المكاتب المنزلية

GMT 05:48 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

تعرفي على "الصيحة" الأكثر رواجاً لتصاميم مطابخ 2019

GMT 07:11 2018 الثلاثاء ,26 حزيران / يونيو

أفكار لاستخدام "أسرّة الأطفال" في المساحات الصغيرة

GMT 20:54 2018 الجمعة ,15 حزيران / يونيو

عزيز بوحدوز يطلب من الجمهور المغربي أن يسامحه
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib