ساجد يصرح  “الدستوري” ليس حزبا إداريا   و”الحصان” أنقذ البلاد
آخر تحديث GMT 10:11:21
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

ساجد يصرح “الدستوري” ليس حزبا إداريا و”الحصان” أنقذ البلاد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ساجد يصرح  “الدستوري” ليس حزبا إداريا   و”الحصان” أنقذ البلاد

محمد ساجد الأمين العام لحزب الاتحاد الدستوري
الرباط_ المغرب اليوم

تحدث محمد ساجد، الأمين العام لحزب الاتحاد الدستوري، عن رهانات حزبه من المشاركة في الانتخابات التشريعية للسابع من أكتوبر، وكذا الظروف التي تمر فيها الحملة الانتخابية، بالإضافة إلى تحالفاته المستقبلة ما بعد الاستحقاقات التشريعية الثانية بعد دستور 2011.

وأضاف ساجد، إن حزبه منخرط في الحملة الانتخابية كجميع الأحزاب، من خلال التواصل المباشر مع المواطنين، وكذا استعمال الوسائل الحديثة للتواصل، معتبرا أن “عدد التجاوزات يبقى ضئيلا جدا في الحملات الحالية”؛ فيما كشف أن اللقاء الذي جمع الأمناء العامين للأحزاب مع اللجنة المشرفة على الانتخابات “كان عاديا”، و”قدمت فيه الأحزاب ملاحظاتها”.
 
“لاحظنا أن الحملة تمر في جو عاد يطبعه نوع من الاحترام رغم الشكايات التي قلت بكثير مقارنة مع ما وقع عام 2011″، يقول ساجد، مشددا على “ضرورة أن تستمر هذه الحملة بالوتيرة نفسها وبدون منازعات وكذا باحترام القوانين الانتخابية”.
وكشف الأمين العام لـ”حزب الحصان” جوانب من اللقاء المذكور، وقال إنه تم الاتفاق فيه على المساهمة في إنجاح العملية الانتخابية بمساهمة من اللجنة المشرفة، معتبرا أنه “إلى حدود الساعة تمر الحملة الانتخابية في جو عاد، كما أن المغرب وصل إلى مرحلة من النضج ويعي ضرورة ضمان نزاهة الانتخابات”، حسب تعبيره.
 
ورفض ساجد وصف حزبه بـ”الإداري”، مشددا على أنه “حزب وطني ساهم في الدفاع عن الوطن، كما شارك في الحكومة وساهم في اتخاذ قرارات إستراتيجية أنقذت البلاد”، على حد تعبيره، رافضا في الوقت ذاته “احتكار الحقل السياسي من قبل حزب معين”.
وفيما شدد على أن “مسألة القطبية السياسية بين العدالة والتنمية والأصالة والمعاصرة لا تعدو أن تكون اختراعا جديدا ساهمت فيه وسائل الإعلام”، اعتبر ساجد أن “الحياة السياسية المغربية مبنية على التعدد”، وأنه “لم يتم أي تراجع عن ذلك”.
وتحدث ساجد عن المعارضة، بناء على تجربة السنوات الأخيرة التي قضاها حزبه في صفوفها، مشددا على أن دورها “ليس الشتم أو المزايدات الفارغة، بل مراقبة الحكومة بأساليب حضارية”، مضيفا: “ساهمنا في مراقبتها من خلال الفريق، الذي يعترف الكل بجديته داخل البرلمان”، على حد قوله.
 
وفي وقت أوضح أن المغرب تقدم في عدد من المجالات الحيوية، دعا ساجد إلى العمل على إيجاد حلول للمشاكل التي لازالت المملكة تواجهها، مضيفا: “لازال عدد من المواطنين يعانون، ما يستوجب إيجاد حلول للمشاكل التي يواجهونها”.
وعن رأيه حول الحصيلة الحكومية، أوضح ساجد أن حكومة عبد الإله بنكيران “عرفت مرحلتين؛ الأولى قبل دخول حزب التجمع الوطني للأحرار، والثانية بعد مشاركته في التحالف الحكومي”، مشددا على أن “هذا الحزب ساهم في استئناف الدينامية التي كانت قبل مجيء هذه الحكومة”، حسب تعبيره، وزاد: “التقييم لي كنديرو اليوم على تطور المعيشة والمؤشرات المهمة كتخلينا غير متفائلين بالنسبة لنسبة البطالة التي وصلت إلى عشرة %”.
 
“حكومة بنكيران تدعي بأنها قامت بإجراءات مهمة، وتجردها في المقاصة والتقاعد والأرامل والمنح”، يقول الأمين العام لحزب الاتحاد الدستوري، واصفا هذه الخطوات بـ”الإجراءات الجزئية التي تهم فئات محدودة من المجتمع”، ومضيفا أن “انخفاض نفقات المقاصة يعود أساسا إلى الظروف الدولية الإيجابية وانخفاض أسعار المواد النفطية”.
وحول أزمة التعليم في المغرب قال ساجد إن قطاع التربية والتعليم يجب أن يبقى بعيدا عن المزايدات السياسية، معتبرا أن هذا القطاع حيوي، وداعيا إلى دعم المجلس الأعلى للتربية والتكوين، والمساهمة في الإستراتيجية التي يشرف عليها؛ فيما حمل الفشل في تدبير هذا القطاع إلى الحكومات المتعاقبة.

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ساجد يصرح  “الدستوري” ليس حزبا إداريا   و”الحصان” أنقذ البلاد ساجد يصرح  “الدستوري” ليس حزبا إداريا   و”الحصان” أنقذ البلاد



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib