الأقمشة المخملية تقلب الموازين في موسم الأعياد هذا العام لإطلالتها الأنيقة
آخر تحديث GMT 06:51:47
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

تبدو حديثة في دور الأزياء بالرغم من قدم استخدامها في فترة الثمانينات

الأقمشة المخملية تقلب الموازين في موسم الأعياد هذا العام لإطلالتها الأنيقة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الأقمشة المخملية تقلب الموازين في موسم الأعياد هذا العام لإطلالتها الأنيقة

الأقمشة المخملية
باريس ـ مارينا منصف

تعتبر الأقمشة المخملية أنيقة وممتعة، وتبدو حديثة بالرغم من قدم استخدامها، وهذا العام تأتي المخمليات لتقلب موازين موسم الأعياد بمادة القطيفة، فهي تبدو في ارتدائها كالميل لغناء الكاريوكي ليلًا، كما يبدو "المخملي الأسود" كمعزوفة على الجيتار، فهو بحق عنوان للقوة والسيطرة الأنثوية منذ أواخر الثمانينات.

وليس هذا رداء الحفلات الخاصة في هذه الحقبة فقط، ولكنه أكثر من ذلك بكثير، حيث تتناسب هذه الأقمشة مع الموسم إحياءها بأفضل ـ وأحيانًا بأسوأـ أساليب موضة هذا العصر، حيث عاد المخمل ليتواكب مع العصر مرة أخرى. وعلى المنصة أعاد كريستوفر كين المخملي المترنح ذا المظهر الكهربي بألوانه، بينما استخدم "غيفنشي" و"ريكاردو" و"تيسي" مادة القطيفة لإدخال تأثيرها القوطي في مجموعة الأزياء ذات الصبغة الفيكتورية.

وبحلول شهر الحفلات، فهو المسؤول عن ظهور القماش المخملي الذي يبدو اقتراحًا مغريًا مرة أخرى بملمسه البارز، فهو شيئ لايستحق عناء التفكير لأنه قطعة من المتعة والبهجة. وإذا كان نمط الثمانينات لم يترك أثرًا بالغًا في توقيت ظهوره الأول، أو أثناء أي من أوقات إحياءه، فانظر إلى الأكتاف والفساتين الموالية للجسم اليوم، مثل كوكتيل الفساتين إذا كان يوجد منها واحد. وقد انتزع الفستان الأسود الأضواء في السنوات الأخيرة.

ويعتبر "التوب شوب" الفريد من نوعه المخملي ذات اللون الوردي الباستيلي لفتة سكرية يحتاج إلى موازنته بإكسسوارات جميلة، ولئلا تكوني مخطئة في إبراز جمال الفستان السكري البرقوقي، فعليكي بالتفكير في الشعر القصير والمجوهرات ذات الأشكال الهندسية لتبرزي الأطراف صارمة بما فيه الكفاية.     

وإذا شعرتي أنكِ مشدودة لأعلى بأي شيئ ضيق فهناك وفرة قبل تحسين التصميم، وهناك الطرق الفضفاضة لارتداء المخملية التي ستظل ذات مظهر أنيق، وهناك صورة ظلية مريحة ستكون أفضل تناسبًا مع الأطوال الطويلة. وبالبرغم من الحذر، فإن انعكاسات الأرضية تخلق مؤثرات بصرية درامية، وقد تكون لطيفة بشكل ما إذا تم ارتداؤها في صالة الرقص لتعكس الألوان من حولك.
كما أن الفساتين الملفوفة وتجويف خطوط الرقبة تكون مغرية، وستجدين في نفسك الجرأة على التعري أكثر من المعتاد، مع شعور بأنك أقل عريًا مما لو كنتي ترتدين رباطًا، إن المخمليات هي الرداء قوي البنية للحفلات، ولكن إذا كنتِ تريدين أفضل ما في العالم، فابحثي عن المخملية المزينة بسعف الرموش الدقيقة، ففيها من التفاصيل ما يضمن لكي أن يتحول المظهر الرجعي القديم إلى أفضل موضة تتناسب مع اليوم.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأقمشة المخملية تقلب الموازين في موسم الأعياد هذا العام لإطلالتها الأنيقة الأقمشة المخملية تقلب الموازين في موسم الأعياد هذا العام لإطلالتها الأنيقة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib