خالد أدنون يعترف بأنّ كل الأحزاب المغربية فشلت في الانتخابات التشريعية الأخيرة
آخر تحديث GMT 12:51:42
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

تمكّنت من إقناع 43% من المغاربة فقط المُسجّلين في اللوائح

خالد أدنون يعترف بأنّ كل الأحزاب المغربية فشلت في الانتخابات التشريعية الأخيرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - خالد أدنون يعترف بأنّ كل الأحزاب المغربية فشلت في الانتخابات التشريعية الأخيرة

الناطق الرسمي باسم حزب "الأصالة والمعاصرة" خالد أدنون
الرباط - رشيدة الملاحي

 اعترف الناطق الرسمي باسم حزب "الأصالة والمعاصرة" خالد أدنون، "بأنّ كل الأحزاب المغربية انهزمت في الانتخابات التشريعية في المغرب الأخيرة"، مشددًا على أن هذا رأي شخصي ولا يعبّر عن موقف حزبي أو مؤسساتي.

وأوضح أدنون في تصريحه، "حتى لا نزايد على بعضنا كل الأحزاب المغربية انهزمت في تشريعيات السابع من تشرين الأول-أكتوبر 2016، مضيفًا "بعيدًا عن لغة الأرقام وعدد المقاعد المحصل عليها من هذا الحزب أو ذاك، فالأحزاب السياسية كلها مجتمعة فشلت في انتخابات التشريعية الأخيرة ولم تتمكن من إقناع إلا 43 في المائة من المسجلين في اللوائح الانتخابية أي 6 ملايين و752 ألف و114 ممن صوتوا من أصل 15 مليون و702 ألف و592 مسجلًا من ما يقارب 26 مليون كان يفترض أن يكونوا من المسجلين وليس فقط 15 مليون".

وتساءل عضو المكتب السياسي لحزب"الجرار"، عن أهمية تنزيل ما نص عليه الدستور المغربي بخصوص دور الأحزاب في تأطير المواطنين، بقوله"أين نحن من الفصل السابع من دستور 2011 الذي ينص على: " تعمل الأحزاب السياسية على تأطير المواطنات والمواطنين وتكوينھم السياسي، وتعزيز انخراطھم في الحياة الوطنية، وفي تدبير الشأن العام، وتساھم في التعبير عن إرادة الناخبين، والمشاركة في ممارسة السلطة، على أساس التعددية والتناوب، بالوسائل الديمقراطية، وفي نطاق المؤسسات الدستورية".

وتابع أدنون، "على ضوء المشاركة في انتخابات السابع من تشرين الأول-أكتوبر، فأين نحن من كل هذا ؟؟ هل أطرت الأحزاب المواطنات والمواطنين وهل كونتهم سياسيًا وهل عززت انخراطهم، وهل ساهمت في التعبير عن إرادة الناخبين...، إننا بحاجة للنقد من أجل المصالحة مع الذات، مع المواطن، مع بعضنا البعض، مع المجتمع مع السياسة، مع تدبير الشأن العام ؟ والأهم إقرار كل الأحزاب بأن عليها أن تعيد النظر في اختياراتها".

وأضاف المتحدث نفسه، "فنحن بحاجة لجيل جديد من القادة تربى على تسمية الأشياء بمسمياتها، ويِؤمن حقيقة بمصلحة الوطن والمواطن..ويفكر خارج صندوق عقد الأجيال السياسية...فبدون كل هذا ستنهزم كل الأحزاب في كل المحطات المقبلة أمام حزب يتسع يومًا بعد يوم ويتقوى إنه حزب " لستم صوتنا ". يشتغل في فضاءات غير مؤسساتية له نموذجه الذي لا يجد للأسف من يحتضنه ويعبر عنه".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خالد أدنون يعترف بأنّ كل الأحزاب المغربية فشلت في الانتخابات التشريعية الأخيرة خالد أدنون يعترف بأنّ كل الأحزاب المغربية فشلت في الانتخابات التشريعية الأخيرة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 07:13 2022 السبت ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

موظفو ماسك لجأوا للقضاء قبل تسريحهم

GMT 05:04 2018 الأربعاء ,25 تموز / يوليو

شاحن لاسلكي "ثوري" من سامسونغ في الأسواق
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib