فائز السراج يواصل مشاوراته بشأن التعديل الوزاري والوضع المالي
آخر تحديث GMT 12:50:57
الخميس 27 آذار / مارس 2025
المغرب اليوم -
غضب بين أعضاء الكونغرس الأميركي بعد تسريب خطط ضرب الحوثيين ومطالب باستقالة مسئولين زلزال عنيف بقوة 6.8 درجة على مقياس ريختر يضرب سواحل الجزيرة الجنوبية لنيوزيلندا انقطاع خدمة الإنترنت في جميع أنحاء سوريا في ساعة مبكرة اليوم الثلاثاء حماس تدعو الفلسطينيين في الضفة والقدس والداخل إلى شدّ الرحال والرباط والاعتكاف في المسجد الأقصى والاشتباك مع الاحتلال مقتل ما لا يقل عن 17 فلسطينياً في هجمات إسرائيلية على قطاع غزة مقتل 5 مواطنين في قصف إسرائيلي استهدف بلدة كويا غرب درعا بجنوب سوريا القوات الإسرائيلية تشن غارات جوية على مطار تدمر العسكري في ريف حمص الشرقي وسط سوريا كتائب القسام تعلن استشهاد براء يوسف مسكاوي بعد اشتباكه مع قوة إسرائيلية حاصرته في حي النقار بمدينة قلقيلية استشهاد صحافياً فلسطينياًً متعاون مع قناة الجزيرة القطرية في غارة إسرائيلية بغزة الجيش الروسي يُحبط محاولة تسلل للقوات المسلحة الأوكرانية بالمنطقة الحدودية في مقاطعة بيلجورود
غضب بين أعضاء الكونغرس الأميركي بعد تسريب خطط ضرب الحوثيين ومطالب باستقالة مسئولين زلزال عنيف بقوة 6.8 درجة على مقياس ريختر يضرب سواحل الجزيرة الجنوبية لنيوزيلندا انقطاع خدمة الإنترنت في جميع أنحاء سوريا في ساعة مبكرة اليوم الثلاثاء حماس تدعو الفلسطينيين في الضفة والقدس والداخل إلى شدّ الرحال والرباط والاعتكاف في المسجد الأقصى والاشتباك مع الاحتلال مقتل ما لا يقل عن 17 فلسطينياً في هجمات إسرائيلية على قطاع غزة مقتل 5 مواطنين في قصف إسرائيلي استهدف بلدة كويا غرب درعا بجنوب سوريا القوات الإسرائيلية تشن غارات جوية على مطار تدمر العسكري في ريف حمص الشرقي وسط سوريا كتائب القسام تعلن استشهاد براء يوسف مسكاوي بعد اشتباكه مع قوة إسرائيلية حاصرته في حي النقار بمدينة قلقيلية استشهاد صحافياً فلسطينياًً متعاون مع قناة الجزيرة القطرية في غارة إسرائيلية بغزة الجيش الروسي يُحبط محاولة تسلل للقوات المسلحة الأوكرانية بالمنطقة الحدودية في مقاطعة بيلجورود
أخر الأخبار

تمهيدًا لإجراء تغيير وشيك على حكومة الوفاق

فائز السراج يواصل مشاوراته بشأن التعديل الوزاري والوضع المالي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - فائز السراج يواصل مشاوراته بشأن التعديل الوزاري والوضع المالي

رئيس حكومة الوفاق الوطني الليبية فائز السراج
طرابلس - فاطمة سعداوي

واصل فائز السراج، رئيس حكومة الوفاق الوطني الليبية، مشاوراته في العاصمة طرابلس، تمهيدًا لإجراء تعديل وشيك على حكومته، فيما اعتبر مسؤول كبير في الاتحاد الأفريقي أنه ينبغي على السلطات الليبية عدم التعجل في إجراء انتخابات مقررة قبل نهاية العام الجاري، ضمن جهود الأمم المتحدة لإنهاء الصراع والانقسام في البلاد.

وأبلغ إسماعيل شرقي، مفوض مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي، الصحافيين على هامش القمة الأفريقية التي عقدت في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، قائلًا: لقد استقبلنا رئيس البعثة الأممية غسان سلامة الذي يتفق على أن هذا الصراع معقد وصعب للغاية بدرجة يتعذر معها على أي منظمة حله بمفردها، وأضاف: «المنظمتان (الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي) ستعملان معًا لدعم المصالحة وتهيئة الظروف الضرورية للانتخابات.

وقال «نحن (الدول الأعضاء في الاتحاد الأفريقي) نقول إنه ينبغي عدم الاندفاع نحو الانتخابات، وينبغي علينا إعداد أرض صلبة لانتخابات سلمية ذات مصداقية حتى تحظى نتائجها باحترام كل الأطراف».

ولم يعقب فائز السراج رئيس الحكومة المدعومة في طرابلس من البعثة الأممية على هذه التصريحات، لكنه أعلن في المقابل أن المجلس الرئاسي لحكومته واصل عقد اجتماعاته في مقره في طرابلس، لاستكمال المشاورات حول التعديل الوزاري وتوسعة الحكومة، مشيرًا في بيان له إلى أن الاجتماع ناقش أيضًا الوضعين المالي والاقتصادي والترتيبات المالية للعام الحالي.

وقال المكتب الإعلامي للسراج إن رئيس المجلس الرئاسي قام، الثلاثاء، بجولة تفقدية في المدينة القديمة بالعاصمة طرابلس للوقوف على احتياجات السكان وما يواجهونه من مشكلات، وللاطلاع على أوضاع المعالم الأثرية والتاريخية وأسواق المدينة التجارية والحرفية المنتشرة داخلها.

وجاءت الزيارة بالتزامن مع وصول مبعوث الجامعة العربية لدى ليبيا صلاح الدين الجمالي إلى مطار معيتيقة الدولي في العاصمة طرابلس، قبل الإعلان عن قيام كتيبة ثوار طرابلس باقتحام مقر الرقابة الإدارية واحتجاز رئيسها.

وقال سكان محليون، بالإضافة إلى تقارير إعلامية، إن عناصر من الكتيبة التي يقودها هيثم التاجوري الموالي لحكومة السراج، داهمت الثلاثاء، مقر هيئة الرقابة الإدارية قبل أن تحتجز رئيسها حسين المشاي، من دون تفسير رسمي، من جهة أخرى، نفى عبد الله الثني، رئيس الحكومة المؤقتة الموالية لمجلس النواب، وجود أي توتر في علاقته مع المشير خليفة حفتر القائد العام للجيش الوطني الليبي.

وقال الثني في تصريحات تلفزيونية مساء الاثنين «أنا ابن المؤسسة العسكرية، وعلاقتي مع المشير علاقة جيدة مبنية على الاحترام والود والصداقة».

وأضاف «أصدرت عندما كنت وزيرًا للدفاع مذكرة اعتقال ضد المشير بضغط من المؤتمر الوطني العام (البرلمان) السابق المنتهية ولايته، ودعمت حفتر في مكافحة الإرهاب أثناء وجودنا في طرابلس، وكنت على اتصال مباشر مع القيادات الأمنية والعسكرية في بنغازي آنذاك».

ورأى أن جماعة الإخوان والجماعة الإسلامية الليبية المقاتلة «جزء من الشعب الليبي، ولكن لا يمكننا القبول بتوليهم المناصب إلا عن طريق صناديق الاقتراع».
وأوضح أنه مستعد لتسليم السلطة إلى حكومة السراج بعد حصولها على الثقة من مجلس النواب، مشيرًا إلى أنه بإمكان المجلس الرئاسي للحكومة حل مشكلته مع مجلس النواب بدلًا من أن يتباهى بالشرعية الدولية.

وأعلن مجلس النواب الليبي، أنه شكل الثلاثاء لجنة للتحقيق مع أحد نوابه على خلفية وصفه لثورة فبراير (شباط) عام 2011 التي أطاحت بنظام العقيد الراحل معمر القذافي بدعم من حلف «الناتو» بـ«المصيبة» خلال جلسة عقدها المجلس في مقره في مدينة طبرق في أقصى الشرق الليبي واستأنف المجلس مناقشته الثلاثاء، لقانون الاستفتاء، فيما قرر تأجيل مناقشة إدخال الاتفاق السياسي في الإعلان الدستوري، نتيجة لعدم استكمال بعض الإجراءات لدى اللجنة التشريعية، وفقًا لما أعلنه مقرره .

ولفت إلى اتفاق الأعضاء على إجراء مزيد من المشاورات واستطلاع الرأي العام والاتصال بالخبراء القانونيين، للحصول على قانون استفتاء غير معيب ويتوافق عليه كل الليبيين.

وأعلن خفر السواحل الليبي عن إنقاذ 121 مهاجرًا أفريقيا تعطل قاربهم في عرض البحر المتوسط، قبالة ساحل مدينة القرة بوللي على بعد 60 كيلومترًا شرق طرابلس، مشيرًا إلى أن المهاجرين بينهم 95 رجلا و12 امرأة و14 طفلاً، ومن 10 جنسيات أفريقية مختلفة، وطبقًا لما أعلنه رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، موسى فقي، فأجلي نحو 13 ألف مهاجر أفريقي من ليبيا منذ مطلع الشهر الماضي، بعد شهرين على تقارير إعلامية أكدت استعباد مهاجرين في هذا البلد.

وأكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، عن حاجة 378 ألف طفل في ليبيا، للمساعدة الإنسانية العاجلة والحماية خلال العام الجاري.

وأوضحت المنظمة، في تقرير نشرته بعثة الأمم المتحدة في ليبيا، الثلاثاء، أنه «وعقب مرور 7 سنوات من الصراع، لا يزال الوضع الإنساني في ليبيا متدهورًا، مع وجود 378 ألف طفل في حاجة إلى المساعدة الإنسانية العاجلة والحماية خلال عام 2018».

ووفقًا للمنظمة، فإن للعنف والنزاع المسلح أثرًا مدمرًا على الأطفال في ليبيا، حيث يقدر أن 54 في المائة من أصل 170 ألف شخص نازح هم من الأطفال، وباعتبارها بلد عبور ووجهة للمهاجرين الاقتصاديين وغيرهم من المهاجرين المؤقتين.

وأعلن في مدينة بنغازي بشرق ليبيا، عن مقتل طفلين وإصابة ثالث مساء الاثنين في انفجار لغم أرضي من مخلفات الحرب في منطقة الليثي، بالتزامن مع إعلان مسؤول عسكري تفكيك عبوة ناسفة في شارع المفاتيح بمحيط الفندق البلدي وسط المدينة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فائز السراج يواصل مشاوراته بشأن التعديل الوزاري والوضع المالي فائز السراج يواصل مشاوراته بشأن التعديل الوزاري والوضع المالي



نجمات الموضة يتألقن بأزياء شرقية تجمع بين الأناقة والرقي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 19:03 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

دقيقة حداد في مران ريال مدريد

GMT 16:24 2019 الأحد ,14 إبريل / نيسان

"أوامر فريق فيراري" تقود إلى الفشل في شنغهاي

GMT 03:16 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الإعلامية اللبنانية داليا كريم تزور دير مار شربل للرهبات

GMT 10:57 2018 الأحد ,12 آب / أغسطس

دراسة تكشف دور الشيح البلدي لمرض السكر

GMT 04:02 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

وائل جسار يستقبل العام الجديد بأغنية "سنين الذكريات"

GMT 06:31 2017 الأربعاء ,01 آذار/ مارس

المعرض الدولي للطلاق!

GMT 12:52 2017 الإثنين ,02 تشرين الأول / أكتوبر

امنح ذاتك فرصة للانعزال في أجمل جزر العالم

GMT 12:29 2017 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

سلام العمري تبدع في صناعة الشموع بمشروع مبتكر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib