موسكو تنفي أن يكون حفتر طلب تزويده بالسلاح وكوبلر يوضح أن مستقبل ليبيا بأيدي أبنائها
آخر تحديث GMT 10:39:23
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

المجلس الرئاسي يؤكد أن المصالحة الوطنية الجادة هي المدخل لبناء اقتصاد ليبي قوي

موسكو تنفي أن يكون حفتر طلب تزويده بالسلاح وكوبلر يوضح أن مستقبل ليبيا بأيدي أبنائها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - موسكو تنفي أن يكون حفتر طلب تزويده بالسلاح وكوبلر يوضح أن مستقبل ليبيا بأيدي أبنائها

وزارة الخارجية الروسية
طرابلس - فاطمة السعداوي

نفت وزارة الخارجية الروسية أن تكون موسكو قد تلقت أي رسائل من قائد الجيش الليبي المشير خليفة حفتر يتضمن تزويد بلاده بالأسلحة. وأشارت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في تصريح نقلته وكالة أنباء (سبوتنيك) الروسية، مساءالخميس، إلى ضرورة إعادة تقييم حظر توريد الأسلحة المفروض على ليبيا والنظر في سلبياته وإيجابياته.

ونفى مكتب اعلام القيادة العامة للقوات المسلحة الليبية أن القائد العام للجيش المشير الركن خليفة ابوالقاسم حفتر، قد صرح لوكالة "أسوشيتد برس" الأميركية بأن "ليبيا بحاجة الى زعيم عسكري". وقال مكتب اعلام القيادة العامة إن "الوكالة نشرت الحوار باللغة الانجليزية وقامت بعض القنوات الإعلامية الرخيصة بتحريف النص الأصلي بعد ترجمته الى العربية، وادّعت كذباً ان المشير قد صرح للوكالة ان ليبيا بحاجة الى زعيم عسكري". وقد نشر مكتب اعلام القيادة العامة للقوات المسلحة الليبية نص الحوار الذي أجرته أجرته وكالة الأنباء الاميركية كاملاً باللغة العربية، مع القائد العام للجيش المشير الركن خليفة ابوالقاسم حفتر.

ووصف نائب رئيس المجلس الرئاسي أحمد معيتيق، المصالحة الوطنية الجادة بالمدخل لبناء اقتصاد ليبي قوي. وقال معتيق في منشور على صفحته الخميس: إن "المصالحة تتطلب درجات عالية من التوافق عبر تحقيق توازنات عادلة"، مؤكدا أن "عسكرة الدولة ليست حلا وأن استخدام العنف بين الأطراف الليبية على حساب مصالح جزئية يطيل من حالة الجمود السياسي ويستنزف مقدرات وموارد وطاقات الوطن".

أما المبعوث الأميركي إلى ليبيا جوناثان وينر، فقد ناشد أهالي سرت الانتظار حتى الانتهاء من إزالة الألغام من المدينة، وعدم التعجل بالعودة إلى مدينتهم حفاظا على سلامتهم. وقال وينر في تغريدة له عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" إن الحرب تركت مدينة سرت في حالة خراب. أنها تحتاج إلى قدرِ كبير من المساعدة بعد تحريرها من تنظيم داعش الارهابي، مشيراً أنهم يبذلون قصارى جهدهم لتقديم مساعداتهم لها. واختُتم الخميس في تونس الاجتماع الرابع لمنتدى الخبراء الليبيين للتعاون الإنمائي، الذي جمع أكاديميين وصانعي سياسات وخبراء بارزين ورجال أعمال من ليبيا إضافة إلى المجتمع الدولي.

وشكّل هذا الاجتماع الذي افتتحه الدكتور جعفر حسين الممثل المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في ليبيا بالإنابة بالاشتراك مع طاهر الجهيمي وزير التخطيط المفوض، بداية مرحلة جديدة للمنتدى الذي وضع الصيغة النهائية لطابعه المؤسسي بانتخاب مجلس الأمناء ومجلس الإدارة للمنتدى.

وفي كلمته الافتتاحية الرئيسية، شدّد طاهر الجهيمي على أن منتدى الخبراء الليبيين للتعاون الإنمائي سوف يكون بمثابة مؤسسة فكرية مستقلة لتقديم الخدمات لما فيه منفعة الليبيين. معتبرا أن "الدلالة السياسية الوحيدة للمنتدى تكمن في إثبات وطنيته واستعداده لخدمة قضية إعادة التأهيل المؤسسي في ليبيا."

واختتم مارتن كوبلر، الممثل الخاص للأمين العام، الجلسة الرابعة لمنتدى الخبراء الليبيين للتعاون الإنمائي، بتشجيع المشاركين على مواصلة  العمل بشكل خاص على الاقتصاد، وإنتاج النفط وضمان أمن حقول النفط. وقال كوبلر إن "مستقبل ليبيا بيد مواطنيها و يجب على الليبيين رسم رؤية للبلد" . كما انخرط  كوبلر أيضاً في مناقشة مفتوحة مع أعضاء المنتدى، برزت فيها القضايا المتعلقة بتنفيذ الاتفاق السياسي الليبي ووقف الأعمال العدائية كمواضيع رئيسية في تعزيز العملية الانتقالية في ليبيا

واعتبر رئيس المؤسسة الليبية للإستثمار في طرابلس، عبد المجيد بريش، أن إجتماع اللجنة التسييرية للمؤسسة الليبية للإستثمار في تونس هو "ضد المصلحة العليا للمؤسسة". وقال بريش، في بيان أصدره ليل الخميس "إنه لمن عدم المسؤلية من هذه اللجنة التسييرية، بقيادة علي محمود حسن محمد، أن تستبق ما سوف يسفر عنه حكم المحكمة الإدارية في طرابلس  يوم 24 أكتوبر/تشرين الأول المقبل في شرعية تعيين هذه اللجنة التسييرية".

وأشار إلى أن "سلطة هذه اللجنة التسييرية شكك فيها كل من رئيس مجلس النواب، عقيلة صالح، عضو المجلس الرئاسي علي القطراني، ورئيس لجنة المالية والإستثمار في مجلس النواب"، مضيفاً "أنه في نقاشات مستمرة مع فوزي فركاش رئيس المؤسسة الليبية للإستثمار في طبرق بهدف ايجاد مجلس إدارة واحد وموحد، يتكون من أعضاء ذوو مصداقية يتمتعون بمهنية عالية وتتوفر لديهم المؤهلات المنصوص عنها في قانون 13".

وأضاف بريش "لكي تتولى اللجنة إدارة المؤسسة الليبية للإستثمار، لابد أن يسبق ذلك عملية تسليم رسمية، ولكن ذلك لم يتم، فأنا لم أسلم مسؤولياتي وصلاحياتي إلي أي جهة وكما ذكرت مراراً وتكراراً، إن هذا الإجراء لن يكون نافذ المفعول إلا بعد أخذ الإجراءات الصحيحة بأسلوب قانوني سليم". وختم عبد المجيد بريش بيانه بالقول: خلال الأسبوع الماضي استردادنا مبلغ 53.8 مليون دولار من شركة "كورنهيل كابتال" إضافة الى مبلغ آخر قدره 73 مليون دولار من قضية إفلاس شركة "ليمان براذرز".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

موسكو تنفي أن يكون حفتر طلب تزويده بالسلاح وكوبلر يوضح أن مستقبل ليبيا بأيدي أبنائها موسكو تنفي أن يكون حفتر طلب تزويده بالسلاح وكوبلر يوضح أن مستقبل ليبيا بأيدي أبنائها



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 15:56 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024
المغرب اليوم - الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024

GMT 07:03 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

ولاية البيضاء تكشف تفاصيل دهس شرطي من طرف متهور

GMT 13:05 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

نجوم الغولف يتألقون على الملعب الجديد في نادي دبي هيلز

GMT 06:30 2018 الخميس ,31 أيار / مايو

نصائح لتنظيف الأطباق بسرعة وسهولة في رمضان
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib