مآذن ملاطيا التركية تجذب السياح رغم تهدم مساجدها
آخر تحديث GMT 12:51:42
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

مآذن ملاطيا التركية تجذب السياح رغم تهدم مساجدها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مآذن ملاطيا التركية تجذب السياح رغم تهدم مساجدها

مآذن ملاطيا التركية
أنقرة - المغرب اليوم

مع مرور الزمن تهدمت المساجد التاريخية في منطقة "بطال غازي" بولاية ملاطيا، وسط تركيا، وتحولت إلى أثر بعد عين، لكن لا تزال مآذنها صامدة إلى يومنا هذا، وشاهدة على تاريخ قديم.

تعتبر تلك المآذن التاريخية في "بطّال غازي" عامل جذب للسياح المحليين والأجانب، لاحتضانها العديد من الحضارات عبر الزمن، فبخلاف "أرسلان تبه"، وهو موقع أثري فيه تماثيل تعود لحضارات قديمة، تضم المنطقة جامع "أولو" وسور القلعة التاريخية، والمعالم الدينية والمزارات، والكثير من بقايا الآثار التاريخية.

وتعد الآثار الدينية من أبرز المعالم التاريخية التي تلفت الانتباه في المنطقة، وهي غنية من الناحيتين التاريخية والثقافية، وتضم 158 أثرًا تاريخيًا، 97 منها مسجلة لدى الجهات المعنية في تركيا.

ومن تلك المآذن:

"مئذنة "سوتلو"

اكتسبت "سوتلو" (التي تعني ذات الحليب بالتركية) اسمها من الأحجار المحافظة على بياضها، التي بنيت منها، وهي مئذنة مسجد "سوتلو منارة" العثماني الصغير، الذي أنشئ في القرن الـ 17، وكان يضم قبة واحدة.

وبنيت مئذنة "سوتلو" على قاعدة مربعة، وفوقها تتخذ شكلًا إسطوانيًا، وجرى ترميمها من قبل المديرية العامة للأوقاف عام 2006.

"مئذنة "هالفاتي"

يعود تاريخها للعهد السلجوقي، ومن المعتقد أن تاريخ إنشائها يعود إلى القرن الـ 13، حيث بقيت صامدة رغم تهدم المسجد الذي كان يضمها، وجرى ترميمها من قبل مديرية الأوقاف في ملاطية بين عامي 2006 – 2001.

"مئذنة "يانليز"

منذ سنوات طويلة تتحدى "يانليز" (وتعني المئذنة الوحيدة) عوامل الزمن، وهي مئذنة مسجد "بوران كوي" بقرية بوران، الذي غمرته مياه سد "قره قايا" منذ عام 1984.

وجرى إنشاء المئذنة عام 1968، على قاعدة صخرية، ورغم غمر المياه جزء منها إلا أنها تضفي على المنطقة جمالًا خلابًا مع تراجع منسوب المياه خلال فصل الصيف، وتبدأ بالظهور بشكل كامل.

مئذنة المسجد المركزي في "هانم تشيفتليي"

بقيت مئذنة مسجد هانم تشيفتليي (وتعني مسجد مزرعة السيدة) منتصبة وحدها تستقبل القادمين إلى المنطقة، بعد أن تهدم المسجد المبني من الطوب اللبن في 2009، نتيجة تضرره من عوامل الزمن.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مآذن ملاطيا التركية تجذب السياح رغم تهدم مساجدها مآذن ملاطيا التركية تجذب السياح رغم تهدم مساجدها



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 07:13 2022 السبت ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

موظفو ماسك لجأوا للقضاء قبل تسريحهم

GMT 05:04 2018 الأربعاء ,25 تموز / يوليو

شاحن لاسلكي "ثوري" من سامسونغ في الأسواق
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib