تعرف على ابرز واهم الصحف الإماراتية الصادرة الاربعاء
آخر تحديث GMT 10:39:23
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

تعرف على ابرز واهم الصحف الإماراتية الصادرة الاربعاء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعرف على ابرز واهم الصحف الإماراتية الصادرة الاربعاء

الصحف الإماراتية
أبوظبي - المغرب اليوم

سلطت الصحف المحلية الصادرة صباح اليوم الضوء على العلاقات المتميزة التي تتمتع بها دولة الإمارات العربية المتحدة مع جمهورية مصر العربية مؤكدة أنها نموذج استثنائي وملهم وتحرص الدولتان على تعزيز تلك الأواصر في إطار من الإيمان بأهمية العمل المشترك والتضامن لمواجهة كل التحديات ومجابهة كل المخاطر التي تواجه المنطقة العربية.

وواصلت الصحف الحديث عن الأزمة القطرية حيث بدأ تنظيم الحمدين الحديث مرة أخرى عن خطته الفاشلة لما يسمى بـ"تدويل الحرمين" رغم علمه التام بفشله كما فشل في المرة السابقة.

فتحت عنوان "الإمارات ومصر نموذج ملهم" قالت صحيفة الاتحاد إن الإمارات تمثل مع السعودية ومصر، قاعدة صلبة لخيمة النظام الإقليمي العربي التي تمكنت بما بينها من تناغم وتنسيق وتعاون وتفاهم، أن تقف بكل ما أوتيت من إمكانات حضارية وسياسية واقتصادية وعسكرية، في وجه قوى عاتية تهدد الأمن العربي من الخارج والداخل.

وأضافت أنه بين الإمارات ومصر، في إطار هذا المثلث الحيوي العربي، ليس فقط روابط الأخوة والمصالح والتاريخ والتعاون الوثيق، بل مشروع حضاري ينبني على محاربة الظلامية والتطرف والإرهاب وداعميه وأنصاره، والتطلع للمستقبل والانفتاح الواعي على العالم، والتمسك بأسس العمل العربي المشترك، وتحقيق رفاهية الشعوب، وتوفير الأمن والاستقرار لها.

واختتمت الصحيفة بالقول إن الإمارات تحرص يوماً وراء الآخر، بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، على مواصلة تعزيز علاقاتها الأخوية والتاريخية مع مصر، حسبما أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، خلال مباحثاتهما مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي الذي وصل إلى أبوظبي أمس في زيارة أخوية.

من جانبها قالت صحيفة الخليج تحت عنوان "الإمارات مصر.. علاقات استثنائية" إن علاقات دولة الإمارات ومصر كانت باستمرار علاقات مميزة واستثنائية، تنطلق من مبادئ تمتد جذورها عميقاً في بُعديها القومي والوطني، وتستلهم في مسيرتها كل معاني الأخوة والتقدير والاحترام المتبادل.

وأضافت أن مصر والإمارات نموذج لعلاقات راسخة بين دولتين شقيقتين، كانتا وما زالتا تؤكدان بالممارسة، فعل إيمان بأهمية العمل المشترك والتضامن كرافعة لمواجهة كل التحديات ومجابهة كل المخاطر التي تواجه المنطقة العربية، كالعدوان الإسرائيلي المتواصل بشتى الأشكال، والإرهاب الذي يلبس لبوس الدين، والتدخل الخارجي في شؤون الدول العربية.

وأوضحت الصحيفة أن زيارة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي إلى الإمارات تأتي من منطلق استمرار التواصل بين البلدين والوقوف على آخر المستجدات في المنطقة، وتعزيز التعاون في مواجهة التحديات الخطيرة وغير المسبوقة التي تواجهها المنطقة والدول العربية.

ولفتت إلى أن نتائج اجتماع الرئيس السيسي مع صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلّحة، تؤكد من جديد ثبات ورسوخ العلاقات الثنائية بين البلدين، والاتفاق على أن الهمّ واحد، والمصير واحد، والتحديات واحدة، والمجابهة واحدة ..لذلك يأخذ التنسيق بين البلدين مداه في مختلف المجالات من منطلق حماية الأمن القومي العربي، وضرورة قطع دابر التطرف والإرهاب، ومواجهة أي تلاعب خارجي بالمنطقة، قد يهدّد أمنها واستقرارها، باعتبار أن أمن منطقة الخليج جزء من أمن مصر، والعكس صحيح، وهذا ما أكدته الإمارات خلال اجتماع الأمس بالدعم "الثابت والراسخ للشقيقة الكبرى مصر، لأن أمنها واستقرارها من أمن كل العرب واستقرارهم"، كما جدّدت تضامنها مع مصر "في حربها على الإرهاب، والثقة في قدرتها على مواجهته، ومواصلة مسيرتها التنموية ورؤيتها الهادفة إلى تحقيق تقدّم ورفاهية شعبها".

وأوضحت أنه امتداداً للعلاقات الثنائية، كان لا بد للجانبين من الإطلالة على الأوضاع العربية الراهنة، نظراً لارتباطها وتداخلها مع الوضع العربي ككل، فقد تم التأكيد على وحدة وسيادة الدول التي تواجه الأزمات، وصون مقدرات شعوبها، وتمكين مؤسساتها الوطنية من الاضطلاع بمسؤولياتها في حفظ الأمن والاستقرار ودعم التنمية والبناء والتطور فيها، وضرورة تعزيز جهود العمل العربي المشترك، بما يحقق مصالح الشعوب العربية ومواجهة مساعي التدخل في شؤونها الداخلية التي تستهدف أمنها واستقرارها.

واختتمت الصحيفة بالقول ..وهكذا، تأتي زيارة الرئيس السيسي إلى دولة الإمارات في إطار علاقات استراتيجية ثابتة بين بلدين، يشكّلان نموذجاً للعلاقات العربية القائمة على أخوة راسخة وواثقة.

وعلى صعيد آخر وتحت عنوان "قطر واسطوانتها المشروخة" قالت صحيفة البيان إنه على ما يبدو أن أزمة قطر استفحلت بداخلها وتفاقمت مع إهمال الدول الأربع المكافحة للإرهاب والمقاطعة لها، وتهميشهم لقضيتها التي لم تعد تهم أحد سوى تنظيم الحمدين الذي بات يشعر بعزلة غير عادية، بعد أن جاب العالم شرقاً وغرباً يستدعي قوى أجنبية وإقليمية لتساعده بالضغط على الدول الأربع.

واستدركت الصحيفة ..ولكن من دون فائدة تذكر، ومع إحساس النظام القطري بالإفلاس، عاد ليقلب في دفاتره القديمة البالية وليستعيد أسطوانته المشروخة حول خطته الفاشلة لما يسمى بـ"تدويل الحرمين"، وهو يعلم جيداً أن خطته هذه حتماً ستفشل كما فشلت من قبل، وهو ما أكدته دولة الإمارات واصفة إياها بأنها "خطة المرتبك الذي تعودنا منه السقوط والسقطات، وعرفنا عنه التآمر والأذى، وسيبقى معزولاً منبوذاً ولن تجلب هرولته له الأمان".

وأضافت أن حديث قطر عن "تدويل الحرمين" لا يصدر عن عاقل، ويكشف عن النوايا السيئة والإفلاس السياسي والسقوط الأخلاقي لتنظيم الحمدين وإصراره على الشذوذ عن أمتيه العربية والإسلامية، وهرولته لخدمة أجندات أجنبية إقليمية تكن حقداً وعداءً للعرب وطمعاً قاتلاً للهيمنة على المنطقة العربية بأكملها، وقطر تعي ذلك، وتعلم جيداً، في الوقت نفسه، أن خدمة الحرمين الشريفين حق يفرضه التاريخ والجغرافيا للمملكة العربية السعودية، ولا ينازعها فيه إلا جاهل أو ظالم أو مختل عقلياً.

واختتمت بالقول إن قطر تعلم يقيناً أن خطتها فاشلة، لكنها على ما يبدو تبغي من ورائها إثارة الاهتمام ولفت الانتباه نحوها وعدم إهمالها وعزلها. 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على ابرز واهم الصحف الإماراتية الصادرة الاربعاء تعرف على ابرز واهم الصحف الإماراتية الصادرة الاربعاء



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 15:56 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024
المغرب اليوم - الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024

GMT 17:41 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 08:33 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 16:23 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 18:27 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ميداليتان للجزائر في الدورة المفتوحة للجيدو في دكار

GMT 17:40 2019 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نجم ليفربول يشعل مواقع التواصل بمبادرة "غريزية" غير مسبوقة

GMT 14:14 2018 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

متزوجة تعتدي على فتاة في مراكش بسبب سائح خليجي

GMT 10:41 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

عروض فرقة الفلامنكو الأندلسية على مسرح دونيم الفرنسي

GMT 16:22 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

جدول أعمال مجلس الحكومة المغربية في 25 كانون الثاني

GMT 16:46 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

سقوط بالون طائر يحمل عددًا من السائحين في الأقصر

GMT 00:22 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

نيرمين الفقي تكشف سبب مشاركتها في مسلسل "أبوالعروسة"

GMT 02:12 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

سعر الدرهم المغربي مقابل الدولار الأميركي الثلاثاء

GMT 21:04 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

أولمبيك خريبكة يستعيد نغمة الانتصارات ويؤزم وضعية تطوان

GMT 13:54 2015 الإثنين ,12 تشرين الأول / أكتوبر

بيتزا بيتي محشية الأطراف

GMT 19:50 2015 الأربعاء ,04 آذار/ مارس

10 أشياء غريبة يحبها الرجل في المرأة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib